Spider-Man No Way Home يواصل تحقيق الإيرادات منذ طرحه فى ديسمبر 2021
لايزال يحقق فيلم Spider-Man No Way Home إيرادات إلى الآن، بـ دور العرض المختلفة حول العالم، حيث وصلت الإيرادات إلى مليار و 853 مليون و 107 ألف دولار بـ شباك التذاكر العالمى، وذلك منذ طرحه يوم 17 ديسمبر من العام الماضى 2021 بـ دور العرض حول العالم.
وانقسمت الإيرادات بين 781 مليونا و 107 ألف دولار بـ شباك التذاكر الأمريكي، ومليار و 72 مليون دولار بـ شباك التذاكر العالمى.
ووفقًا لتقرير نشرته صحيفة فاريتي، فإن الفيلم الجديد من عالم مارفل، تفوق على إيرادات كل من فيلم تايتانيك المحلية والتي وصلت لـ 659 مليون دولار، وعلى فيلم جوارسيك وورلد، الذي حقق 652 مليون دولار محليًا.
الفيلم الذي حصل على تقييمات مرتفعة للغاية بعد ساعات من عرضه فى صالات السينما العالمية، بعد طول انتظار بسبب تفشى جائحة كورونا التى أثرت بشكل كبير على السينما وأسفرت عن تأجيلات بالجملة فى توقيتات عرض الأفلام.
ووفقًا لتقرير نشرته BBC مؤخراً، فإن فيلم الإثارة والخيال Spider-Man No Way Home حصل على تقييمات مرتفعة وصلت لأكثر من 9.5 على موقع التقييمات rotten tomatoes، ليصف الكثير ممن شاهدوا الفيلم بأنه أكثر أفلام مارفل نجاحاً.
ويدور فيلم Spider-Man No Way Home حول الظهور الأول فى التاريخ السينمائى لـSpider-Man، حيث يتم الكشف عن شخصية البطل الحقيقية، ما جعله غير قادر على فصل حياته الطبيعية عن المخاطر الكبيرة كونه بطلًا خارقًا، لكن عندما يطلب المساعدة من دكتور سترينج، تصبح المخاطر أكثر خطورة، مما يجبره على اكتشاف ما يعنيه حقًا أن تكون سبايدر مان.
يقوم كل من زندايا، توم هولاند، جون فافرو، بنديكت كومبرباتش، أنجوري رايس، ماريسا تومي، ج. سيمونز، بنديكت وونج، جيمي فوكس، ألفريد مولينا، مارتن ستار، جاكوب باتالون، ببطولة فيلم Spider-Man No Way Home.
أخبار أخري..
34 مليون دولار لـ Belfast بشباك التذاكر حول العالم
حقق فيلم الرومانسية والدراما الجديد Belfast، إيرادات وصلت إلى 34 مليونًا و 68 ألف دولار بـ شباك التذاكر العالمى، منذ طرحه يوم 12 نوفمبر من العام الماضى 2021، على أن يصل العمل الجديد إلى عدد أكبر من دور العرض حول العالم خلال الفترة المقبلة.
وانقسمت الإيرادات بين 8 ملايين و 627 ألف دولار بـ دور العرض الأمريكية، و 25 مليونًا و 441 ألف دولار بـ شباك التذاكر العالمى، فيلم Belfast يدور حول صبى صغير وعائلته من الطبقة العاملة، الذين يحاولون أن يعيشوا حياة طبيعية، في أواخر الستينيات.