مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أعضاء من مجلس السيادة الانتقالي يزورون ولاية النيل الأزرق خلال أيام

نشر
الأمصار

أعلنت ولاية النيل الأزرق  في السودان عن زيارة وفد مجلس السيادة الانتقالي  للولاية خلال الأيام المٌقبلة، وعقدت اللجنة العليا لاستقبال أعضاء المجلس اجتماعها بالأمانة العامة لحكومة الإقليم برئاسة حاكم الإقليم الفريق أحمد العمدة بادي رئيس اللجنة.

واستعرضت اللجنة الترتيبات الجارية لإنجاح برنامج زيارة وفد مجلس السيادة الانتقالي في السودان، وأكد بادي أن اللجنة تهدف لاستكمال الترتيبات المختلفة لإنجاح الزيارة تأكيداً على الاستقرار الذي ينعم به الإقليم.

جدير بالذكر، أنه تفقدت عضو مجلس السيادة الانتقالي سلمى عبد الجبار، اليوم الأربعاء، مدينة الهدى الإصلاحية و دار التائبات بأم درمان، يرافقها الفريق حسين إبراهيم مصطفى رئيس هيئة التوجيه والخدمات برئاسة الشرطة، واللواء ياسر أبوزيد مدير الإدارة العامة للسجون والإصلاح.

واطلعت عضو مجلس السيادة، خلال الجولة، على مجمل القضايا الخدمية والتحديات التي تواجه النزلاء بالمدن والدور الإصلاحية، واطمأنت على أحوالهم وقضاياهم، ووعدت بالنظر فيها بعين الاعتبار والتنسيق مع الجهات ذات الصلة خاصة قضايا الغارمين.

وأبانت دكتورة سلمى عبد الجبار، في تصريح صحفي، عقب الجولة، أن دار التائبات بامدرمان، أصبحت متهالكة لا يمكن إعادة ترميمها، مشيرة الى ضرورة إنشاء دار جديدة تحفظ حقوق المرأة وتصون كرامتها.

وأضافت أن مدينة الهدى الإصلاحية تُعدُ انموذجاً مثالياً للإصلاح والتأهيل، بوصفها مدينة أنشئت حديثاً ووعدت بتذليل التحديات التقنية التي تواجهها من كاميرات مراقبة وحوسبة.

من جانبه أوضح أبو زيد، أن المدن والدور الإصلاحية تراعي تماماً الحقوق الإنسانية وتحفظ كرامة النزلاء، واصفاً زيارة عضو مجلس السيادة بالمهمة.

أخبار أخرى..

عضو بمجلس السيادة السوداني : دار التائبات متهاكلة ويجب إنشاء أخرى

 

 

الأمصار

تفقدت عضو مجلس السيادة الإنتقالي سلمى عبد الجبار، اليوم الأربعاء، مدينة الهدى الإصلاحية و دار التائبات بأم درمان، يرافقها الفريق حسين ابراهيم مصطفى رئيس هيئة التوجيه والخدمات برئاسة الشرطة، واللواء ياسر أبوزيد مدير الإدارة العامة للسجون والإصلاح.

واطلعت عضو مجلس السيادة، خلال الجولة، على مجمل القضايا الخدمية والتحديات التي تواجه النزلاء بالمدن والدور الإصلاحية، واطمأنت على أحوالهم وقضاياهم، ووعدت بالنظر فيها بعين الاعتبار والتنسيق مع الجهات ذات الصلة خاصة قضايا الغارمين.

وأبانت دكتورة سلمى عبد الجبار ،في تصريح صحفي، عقب الجولة،أن دار التائبات بامدرمان، أصبحت متهالكة لا يمكن إعادة ترميمها، مشيرة الى ضرورة إنشاء دار جديدة تحفظ حقوق المرأة وتصون كرامتها.

وأضافت أن مدينة الهدى الإصلاحية تُعدُ انموذجاً مثالياً للإصلاح والتأهيل، بوصفها مدينة أنشئت حديثاً ووعدت بتذليل التحديات التقنية التي تواجهها من كاميرات مراقبة وحوسبة.

من جانبه أوضح أبو زيد، أن المدن والدور الإصلاحية تراعي تماماً الحقوق الإنسانية وتحفظ كرامة النزلاء، واصفاً زيارة عضو مجلس السيادة بالمهمة.

أخبار أخرى

عضو مجلس السيادة الانتقالي تلتقي وفد اتحاد المصدّرين والمستوردين العرب

 

 

الأمصار

 

بحث عضو مجلس السيادة الانتقالي بالسودان، سلمى عبد الجبار المبارك، مع وفد اتحاد المصدّرين والمستوردين العرب، برئاسة أمل حسن زكي، العديد من الملفات بمكتبها بالقصر الجمهوري.

وتطرق عضو مجلس السيادة الانتقالي في اللقاء لقضايا الاستيراد والتصدير في الوطن العربي، خاصة وأن الاتحاد يتبع لمجلس الوحدة العربية التابع لجامعة الدول العربية.
وقالت رئيسة الاتحاد أمل حسن زكي، في تصريح صحفي، إنّ اللقاء مع عضو مجلس السيادة الانتقالي  تطرّق للمشروعات التي ينوي الاتحاد تنفيذها بإقليم النيل الأزرق، بجانب مشروعات التنمية التي سيوقعها مع ولاية شمال دارفور.
وعدّدت عضو مجلس السيادة الانتقالي  الموارد البشرية والطبيعية التي يزخر بها السودان، مؤكدة ضرورة توظيفها لصالح الشعب السوداني.

الأمصار

التقت عضو مجلس السيادة الانتقالي الدكتورة سلمى عبدالجبار المبارك في القصر الجمهوري اليوم، بوفد من القيادات سياسية وأهلية وممثلين لمنظمات المجتمع المدني بالإقليم الأوسط، وتطرق اللقاء للقضايا والمشكلات التي تواجه مواطني الإقليم.

وقال الدكتور الصادق يوسف حسن رئيس الوفد، في تصريح صحافي، إن اللقاء تطرق لقضايا ولايات الوسط الثلاث؛ الجزيرة وسنار والنيل الأبيض، مبيناً أن نصيب الوسط في اتفاقية جوبا لسلام السودان كان ضعيفاً ولم يُلبّ طموحات أهله، داعياً إلى ضرورة إنصاف إنسان الوسط في محاور السلطة والثروة.

من جانبه أكد مصطفى المنا عضو الوفد، دعم مواطني الوسط لاتفاق جوبا لسلام السودان، مبيناً أن الاتفاقية بالرغم من أنها أنصفت الأقاليم الأخرى، إلا أنها لم تعطِ إنسان الوسط حقه تماماً، مؤكداً إيمان أهل الوسط بضرورة السلام والاستقرار ودعم الانتقال الديمقراطي في البلاد.