مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

واشنطن تقر صفقة أسلحة محتملة للبحرين بـ175.9 مليون دولار

نشر
مقر وزارة الخارجية
مقر وزارة الخارجية الأمريكية

وافقت الخارجية الأمريكية، اليوم الخميس، على صفقة أسلحة محتملة إلى البحرين بقيمة 175.9 مليون دولار.

وبحسب وكالة رويترز للأنباء فإن صفقة الأسلحة تتضمن تحديث أنظمة قاذفات صواريخ (M270).

وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون) عن الصفقة بعد الحصول على موافقة الخارجية الأمريكية.

وتشمل الصفقة تطوير أنظمة إطلاق الصواريخ المتعددة والمعدات ذات الصلة بها.

وتتولى شركة لوكهيد مارتن توريد صفقة الأسلحة للبحرين وهي أكبر شركة للصناعات العسكرية في العالم.

 

نقلت صحيفة هسبريس المغربية عن موقع “أكسيوس” الإخباري الأمريكي بأن وزير خارجية الولايات المتحدة أنطوني بلينكن، سيتوحه في الأيام المقبلة، إلى المغرب والجزائر بعد إتمام زيارة مرتقبة إلى إسرائيل والضفة الغربية بفلسطين.

ونقل الموقع عن مصادر مطلعة أن بلينكن يهدف من خلال زياراته إلى “إظهار استمرارية التزام الولايات المتحدة بقضايا المنطقة”.

وقال المصدر عينه إن زيارة بلينكن للمغرب والجزائر تأتي تزامنا مع “توترات متصاعدة في الأشهر الأخيرة بين الجارين بشأن الصراع في الصحراء. 

وسابقا، أكدت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، سيجري الأسبوع القادم زيارة لإسرائيل والسلطة الفلسطينية.

وأوضحت المصادر، أن الزيارة تأتي وسط مخاوف من التصعيد خلال شهر رمضان، فضلا عن مخاوف إسرائيل بشأن المحادثات النووية الإيرانية، واستبعاد الحرس الثوري الإيراني من قائمة التنظيمات الإرهابية.

وسيلتقي بلينكن برئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت ووزير الخارجية يائير لابيد.

أكدت وزارة الخارجية والمُغتربين الفلسطينية، الثلاثاء، أن الاعتداءات التخريبية التي يرتكبها المُستوطنون في الضفة الغربية، دعوة صريحة لتفجير الأوضاع وتخريب أي جهود مبذولة لتهدئة الأوضاع واستعادة الأفق السياسي لحل الصراع.

وقالت الوزارة في بيان صحفي، إن آخر هذه الاعتداءات كان إقدام مستوطنين على اقتحام المنطقة الصناعية في البيرة والاعتداء على منشآت وممتلكات المواطنين وإعطاب وتخريب 20 مركبة على الأقل، وإطلاق عدد آخر من المستوطنين كلابهم المفترسة على المزارعين ببلدة بتير في الريف الغربي لمحافظة بيت لحم، إضافة إلى ما تتعرض له بلدة بيت دجن وتقوع في نابلس وبيت لحم من هجمات متواصلة ومتكررة لأغراض تعميق وتوسيع الاستيطان والسيطرة على مزيد من الأرض الفلسطينية ومنع المواطنين من الوصول إلى أراضيهم.