مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

أسعار العملات في ليبيا اليوم الثلاثاء

نشر
الدينار الليبي
الدينار الليبي

تباينت أسعار صرف معظم العملات العربية والأجنبية، مقابل الدينار الليبي، في السوق الموازية، خلال تعاملات اليوم الثلاثاء 5 أبريل.

وشهدت الأسعار في مصرف ليبيا المركزي استقرارًا عند تعاملات الإثنين.

وجاءت أسعار العملات الأجنبية الأكثر تداولا في ليبيا على النحو التالي:

بلغ سعر الدولار الأمريكي حوالي 4.94دينار.

أما سعر اليورو في ليبيا فسجل نحو 5.40 دينار.

وبلغ سعر الجنيه الإسترليني في ليبيا 6.54 دينار.

أسعار العملات العربية في ليبيا:

من العملات العربية المتداولة في ليبيا جاء الدينار التونسي ليسجل 1.67 .

واستقر سعر الجنيه المصري عند 0.31.

أما سعر الدينار الأردني فسجل نحو 6.85.

السعر الرسمي للدولار:

سجل متوسط سعر صرف الدولار في مصرف ليبيا المركزي نحو 4.67 دينار.

 وسجل سعر صرف اليورو 5.12 دينار والجنيه الاسترليني 6.131 دينار.

أسعار الذهب والفضة بالدينار الليبي:

سجل الذهب عيار 18 نحو 221.5 دينارات.

بينما سجل الذهب عيار 21 حوالي 258.41 دينار.

كما سجل الذهب عيار 22 بـ 270.72 دينار

فيما سجل كسر الذهب عيار 24 نحو295.33 دينار.

وسجل كسر الفضة 2.65 دينار .

يأتي ذلك فيما، قالت مصادر ليبية إن مليشيات تابعة لرئيس الحكومة السابقة عبد الحميد الدبيبة تثير التوتر والفوضى بالعاصمة طرابلس.

وأضافت المصادر، أن الاشتباكات نشبت مساء الإثنين، بين مليشيات النواصي وأخرى تابعة لما يعرف"جهاز دعم الاستقرار"، بقيادة عبد الغني الككلي.

ونشر مدونون ليبيون على صفحات التواصل الاجتماعي في طرابلس صورا ومقاطع فيديو، لاحتراق أحد المنازل نتيجة الاشتباكات في طرابلس، فيما وردت أنباء عن مقتل عنصرين من مليشيات النواصي على يد عناصر من مجموعة حميد المضغوط.

 

أخبار أخرى..

الأمم المتحدة: نتابع جهود توحيد المصرف المركزي الليبي

ناقشت المستشارة الخاصة للأمين العام للأمم المتحدة في ليبيا ستيفاني ويليامز، مع رئيس المؤسسة الوطنية الليبية للنفط مصطفى صنع الله، ومحافظ مصرف ليبيا المركزي الصديق الكبير، ونائبه علي الحبري؛ سبل توحيد مصرف ليبيا المركزي وآلية تنفيذ الميزانية.

جاء ذلك خلال لقائهم، بالعاصمة تونس، بحضور السفير الأمريكي لدى ليبيا ريتشارد نورلاند، ومسؤولين آخرين.

وذكرت قناة "218 الليبية" أن اللقاء تضمن بحث وإيجاد الحلول السريعة كافة لدعم مؤسسة النفط لزيادة الإنتاج، موضحة أنه عكس توجسًا متناميًا لدى المسؤولين الغربيين من أن يطاول الصراع السياسي مؤسسة النفط وبقية المؤسسات السيادية، لاسيما في ظل حاجة الغرب إلى زيادة إمدادات الطاقة من دول مثل ليبيا لخفض الاعتماد على الإمدادات الروسية.