أحدث ظهور للفنانة المصرية المعتزلة هدى رمزى في أحد الحفلات العائلية
نشرت النجمة المصرية المعتزلة هدى رمزى، صورة لها من جديد في إحدى المناسبات العائلية في شهر رمضان، وسط حضور عائلي واضح من أسرة الفنانة.
وشاركت شهد رمزى، متابعيها عبر حسابها على إنستجرام، بصورة تجمعها بها، وكتبت على الصورة: "عمتى القمر"، ودخل العديد من متابعوها يتغزلون في الفنانة المعتزلة هدى رمزى، وأنها مازالت محتفظة بجمالها.
وكان آخر ظهور للنجمة المعتزلة هدى رمزى، فى نوفمبر من العام الماضى، عندما كانت برفقة الإعلامية بوسى شلبى، فى أحد المناسبات، وسبقها أيضا ظهور مميز فى عيد ميلاد الفنانة بوسى الأخير، حيث نشرت مى نور الشريف مجموعة صور من الاحتفال العائلى فى منزل الأسرة، بحضور عدد من أصدقائهم منهم الفنانة هدى رمزى.
وتنتمى النجمة هدى رمزى، لفنانات الجيل الذهبى، ورغم الاعتزال المبكر قدمت أعمالا لن تنساها ذاكرة السينما، الفنانة هدى رمزى المولودة 10 نوفمبر 1958 بدأت حياتها الفنية بسن الـ17.
كان والدها المنتج حسن رمزى يحضر لفيلم "الرداء الأبيض"، للنجمة نجلاء فتحى وبعد اعتذار بوسى عن تجسيد دور ابنة البطلة، طلبت نجلاء من المنتج إشراك ابنته وقالت له "هدى بنت حلوة وملونة وهتنفع فى الدور".
وتعتبر "هدى" فيلم "جرى الوحوش" مع نور الشريف وحسين فهمى ومحمود عبدالعزيز العمل الأقرب لقلبها لأنها حققت الشهرة منه، كما شاركت بأفلام مميزة منها "بئر الخيانة" و"حنفى الأبهة" و"اغتصاب" و"العبقرى والحب".
وعن السر الحقيقى لاعتزالها، تقول هدى: "فجأة وجدت نفسى أرغب فى ارتداء الحجاب وكان وقتها من الصعب أن أعمل وأنا محجبة فقررت الاعتزال نهائيا وعندما خلعت الحجاب فضلت الاستمرار فى الابتعاد"، وكانت تتمنى العمل كمذيعة ومقدمة برامج لكن انشغالها بالتمثيل واعتزالها حرمها من ذلك.
أخبار أخرى..
"الاختيار 3" يوثق اغتيال الإخوان للصحفي أبو ضيف
لازالت ملحمة مسلسل "الاختيار 3 – القرار" توثق بشكل يومي جرائم تنظيم الإخوان خلال العام الذي حكموا فيه البلاد قبل أن يلفظهم المصريون بثورة شعبية في 30 يونيو 2013، ومخططاتها التآمرية أيضا ضد الدولة المصرية.
وكشفت الحلقة السابعة من مسلسل "الاختيار 3"، تفاصيل حادث اغتيال الصحفي الحسيني أبو ضيف في محيط قصر الاتحادية، بعد استهدافه أثناء حديثه مع زميل له عن جرائم أنصار الإخوان، وتسجيلها بكاميرته.
ووثق المسلسل لحظة استشهاد "أبو ضيف" حيث كان ممسكًا بكاميرته مؤديا لعمله في توثيق ما يحدث كصحفي، ليتلقى أثناء أداء مهمته رصاصة مباشرة في رأسه أثناء تصويره الاشتباكات الدائرة بمحيط قصر الاتحادية.
وجاء في مشهد يجمع الحسيني بصديقه محمود في محيط قصر الاتحادية، بعدما قام بالتقاط صور تدين الإخوان، في أحداث الاعتداء على المتظاهرين، ووجه الحديث لصديقه: "أنا متأكد من اللي بقولهولك ومصوره الإخوان بيستهدفوا ناس بعينهم من وسط المتظاهرين، أنا متأكد من ده ومصوره".
وعقب محمود "اللي بيحصل ده كابوس، هو مرسي إيه مش عارف إن الدم ده كله في رقبته مش عارف إن شرعيته كده سقطت"، ورد الحسيني: "عايزينها حرب أهلية عشان يعملوا اللي هما عايزينه".
ووسط الحديث الدائر بين الجانبين، فجأة يصاب برصاصة في رأسه فيسقط شهيدا ويحمله المتظاهرين.