الرئيس العراقي: من الضروري مواصلة الضغط على الإرهاب ومنع الثغرات الأمنية
قال الرئيس العراقي برهم صالح، الأحد، إنه من الضروري مواصلة الضغط على الإرهاب ومنع الثغرات الأمنية.
وفي نفس اليوم، هنأ رئيس جمهورية العراق برهم صالح، اليوم الأحد، أبناء الشعب العراقي من المسيحيين بعيد القيامة المجيد.
وقال صالح في تغريدة له على حسابه في تويتر: "بحلول عيد القيامة المجيد، نهنئ أبناء شعبنا الأصيل من المسيحيين وكل عام وهم بخير وسلام"، مبيناً أنها "مناسبة للتأكيد على وحدة الصف بين العراقيين بمختلف أطيافهم تجسيدًا لعمق حضارتنا وتنوعها الإنساني الفريد".
وأضاف أن "التعايش وإرساء المواطنة والمساواة هو المرتكز لدولة مقتدرة خادمة لجميع العراقيين".
الكاظمي يهنئ المسيحيين في العراق بعيد الفصح
هنأ رئيس الوزراء مصطفى الكاظمي، اليوم الأحد، المسيحيين بمناسبة عيد الفصح.
وقال الكاظمي في تغريدة له عبر موقع التواصل الاجتماعي تويتر، ، "في عيد الفصح أتمنى للمسيحيين بالعراق خاصة، والعالم عامة عيداً مجيداً، على أمل أن يكون العيد المبارك مصدر قوة وإلهام لبلاد الرافدين".
واضاف "لنبقى معا تحت سقف العراق عنواناً للتسامح والمحبة والسلام والتقدم".
وكشف وزير النفط العراقي إحسان عبد الجبار، السبت في مقابلة مع تلفزيون الحدث إن العراق تعرض لضغوط لزيادة إنتاجه النفطي خارج نطاق سياسة أوبك للإنتاج فيما يبدو انه من تداعيات الحرب الروسية على اوكرنيا.
وأضاف الوزير أن أوبك ملتزمة بتوفير إمدادات النفط اللازمة لتعويض أي عجز للنفط الخام.
ورغم ان وزير النفط العراقي لم يوضح الجهة التي تضغط من اجل ان ترفع بلاده إنتاج النفط لكن الغرب بقيادة الولايات المتحدة الأميركية يريد رفع الانتاج للضغط على موسكو من اجل دفعها لإيقاف الهرب على اوكرانيا.
وليس العراق فقط من يتعرض لضغوط حيث ان عددا من الدول الخليجية على غرار المملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة تتعرض لنفس الضغوط.
واكدت المملكة السعودية بعد الغزو الروس على أهمية اتفاق أوبك+ لاستقرار أسعار أسواق النفط العالمية، مؤكدة التزامها بالاتفاق الذي توصلت له منظمة الدول المصدرة للنفط (أوبك) وعشر منتجين من خارجها تتقدمهم روسيا.
وسبق للمملكة ودولة الإمارات أن أعلنتا التزامهما باتفاق الكارتل النفطي (أوبك+) فيما يأتي الإعلان الأخير بينما تتواصل الضغوط الغربية على السعودية والإمارات لرفع الإنتاج النفط بينما تسجل الأسعار قفزات قياسي.
