هجوم سيبراني يستهدف مواقع السيادية التركية بعد قصف أراضي عراقية
أفاد مركز الإعلام الرقمي، اليوم الجمعة، بأن هجوما سيبرانيا استهدف مواقع سيادية تركية انطلق من الأراضي العراقية، بينها موقع رئاسة الجمهورية.
وذكر بيان للمركز، أن "هجوما سيبرانيا استهدف عددا من المواقع السيادية التركية بينها موقع رئاسة الجمهورية وموقع وكالة الأناضول الرسمية وموقع شركة طائرات تابع للجيش التركي".
وأضاف البيان، أن "الهجوم من نوع (DDoS attack) وفريق “ALtahrea Team” يتبنى الهجوم ويؤكد أنه انطلق من الأراضي العراقية تحت عنوان عمليات الشهيد “مروان الإيزيدي” احتجاجا على قصف الأراضي العراقية".
أخبار أخرى…
نقيب محرري الصحافة اللبنانية يجري حورا مع سفير العراق
أجرى نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزيف القصيمي، الأربعاء حوارا صحفيا مع السفير حيدر شياع البراك في مقر السفارة.
وتناول اللقاء العلاقات الثنائية بين العراق ولبنان ودور الإعلام في كلا البلدين في تطوير هذه العلاقة بين الجانبين.
ومن جانبه، أشاد السفير البراك بالدور المميز للإعلام اللبناني وموقفه الإيجابي من العراق حكومة وشعبا مشيرا أن بغداد تقف إلى جانب لبنان قلبا وقالبا.
وفيما يتعلق بالمواطنين اللبنانين بالعراق، قال البراك: “إن اللبناني في العراق يشعر وكأنه في بلده الأم خصوصا وأن العراق يشهد حاليا هجرة لبنانية من أصحاب المهن الحرة والأطباء وأساتذة الجامعات إضافة إلى فتح العديد من المطاعم اللبنانية في العراق”.
وأضاف السفير أن لبنان يستقبل ألالاف العراقيين سنويا بقصد السياحة والسياحة الاستشفائية وأن هذا الأمر يعود بالنفع للاقتصاد اللبناني.
وعن اللجنة العراقية اللبنانية، توقع السفير البراك أن انعقاد اللجنة العراقية اللبنانية المشتركة في الوقت القريب في بغداد.
وفي رده عن سؤال بخصوص عودة سفراء دول الخليج إلى لبنان أكد السفير بأنها خطوة إيجابية بوقوف العرب جميعا إلى جانب الشقيق لبنان في أزمته الراهنة .
وأعرب السفير عن شكره لنقيب محرري الصحافة اللبنانية على زيارتة، وبدوره شكر نقيب المحررين السفير على اللقاء وحسن الاستقبال.
أخبار أخرى…
وزير الاقتصاد اللبناني يوقع التقرير النهائي للمفاوضات مع البنك الدولي لتأمين القمح
أنهت وزارتا الاقتصاد والتجارة والمالية اللبنانية، نتيجة اجتماعات مكثفة، جولة التفاوض مع البنك الدولي برئاسة وزير الاقتصاد والتجارة أمين سلام لوضع مسودة قانون لقبول قرض طارئ قيمته ١٥٠ مليون دولار لشراء مادة القمح بغية تأمين مادة الطحين الحيوية في ظل الأزمات التي أثّرت سلبا في توافر هذه السلعة، منها الحرب الروسية- الاوكرانية ووضع الدولار النقدي في لبنان.