مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إيطاليا: استقبال أكثر من 100 ألف لاجئ أوكراني في البلاد

نشر
لاجئين أوكرانيين
لاجئين أوكرانيين

أعلنت وزارة الداخلية الإيطالية، استقبال البلاد إلى أكثر من 100 ألف لاجئ أوكراني منذ بدء الهجمات العسكرية الروسية ضد أوكرانيا من شهرين.

وبحسب بيان الوزارة  فإن 100 ألف و306 أشخاص وصلوا إلى إيطاليا حتى الآن من بينهم 51 ألفا و880 سيدة و36 ألف قاصر، وفقا لما ذكرته وكالة الأنباء الإيطالية "أنسامد".

وأضاف البيان أن الوجهات الرئيسية للاجئين الأوكرانيين عند وصولهم إيطاليا تتمثل في مدن ميلانو وروما ونابولي وبولونيا.

 

أخبار أخرى…

أمريكا: روسيا فشلت في مهمتها للقضاء على السيادة الأوكرانية

قال وزير الخارجية الأمريكي، أنتوني بلينكن، اليوم الثلاثاء، إن روسيا فشلت في مهمتها للقضاء على السيادة الأوكرانية.

ونقلت شبكة “إن بي سي” الإخبارية، عن وزير الخارجية الأمريكي، إنه لا يتوقع أن تفقد أوكرانيا سيادتها.

وأضاف بلينكن: “من المهم أن نتأكد من أن لا تكون روسيا في وضع يمكنها من تكرار هذا الهجوم الشهر المقبل أو العام المقبل أو في غضون خمس سنوات”.

وفي وقت سابق من اليوم، قال وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، إن الولايات المتحدة ستحرك “السماء والأرض” لتزويد أوكرانيا بما تقول إنها بحاجة إليه لمحاربة روسيا.

جاء الإعلان في اجتماع يضم 40 دولة بهدف إشراك حلفاء واشنطن في مهمة دعم دفاعات كييف.

وقال أوستن، إن “الغرض الرسمي من الاجتماع هو مساعدة أوكرانيا على الفوز في المعركة ضد الغزو الروسي وبناء دفاعات أوكرانيا لمواجهة تحديات الغد”.

وأضاف، متحدثًا باسم العديد من الدول المتحالفة مع الولايات المتحدة: “من الواضح أن أوكرانيا تعتقد أنها تستطيع الفوز وكذلك يفعل الجميع هنا”.

دعم عسكري ضخم لـ أوكرانيا
وستوفر فرنسا مدافع قيصر، التي يصل مداها إلى 40 كيلومترًا، بينما أرسلت بريطانيا صواريخ “Starstreak” ومركبات مدرعة إلى كييف.

كما صعدت الولايات المتحدة شحناتها من الأسلحة الثقيلة، وأغرقت كييف بمدافع الهاوتزر والعربات المدرعة، ومع ذلك، أصر أوستن على أن الدول الحاضرة تفعل المزيد للمساعدة.

وقال: “أوكرانيا بحاجة إلى مساعدتنا للفوز اليوم وسيظلون بحاجة إلى مساعدتنا عندما تنتهي الحرب”.

وزعم الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي أن بلاده تحتاج 7 مليارات دولار شهريًا لتعويض “الخسائر الاقتصادية” التي يُزعم أنها سببها الهجوم الروسي.