مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

غواصة استراتيجية جديدة تلتحق بأسطول المحيط الهادئ الروسي

نشر
الأمصار

أعلن قائد أسطول المحيط الهادئ الروسي الأميرال سيرغي أفاكيانتس، عن عدد من الغواصات والسفن التي ستلتحق بالأسطول في عام 2022.

وقال أفاكيانتس، في تصريح لصحيفة "النجم الأحمر" التابعة لوزارة الدفاع الروسية، إنه من المتوقع أن تلتحق بأسطول المحيط الهادئ غواصة "الأمير أوليغ" الذرية الاستراتيجية من مشروع "بوريه آ" المزودة بصواريخ "بولافا" الباليستية.

وأشار كذلك إلى التحاق الغواصة "نوفوسيبيرسك" المتعددة الأغراض، المزودة بصواريخ "كاليبر" و"أونيكس" المجنحة.

ومن المتوقع أن يحصل أسطول المحيط الهادئ على ثالث غواصة من مشروع 636.3 "ماغادان"، ليصل إجمالي عدد الغواصات المزودة بصواريخ "كاليبر" إلى 6 غواصات.

وسيلتحق بالأسطول أيضا الكورفيت الرابع من مشروع 20380 "ريزكي"، الذي تم بناؤه في مصنع "آمور" للسفن، وكذلك كاسحتا الألغام "بيوتر إيلييتشوف" و"أناتولي شليموف" من مشروع 12700.

أخبار أخرى..

روسيا تتوقع هبوط إنتاج النفط لديها أكثر من 9 % هذا العام

أعلنت وزارة الاقتصاد الروسية، اليوم الأربعاء، توقعها بهبوط إنتاج النفط في البلاد أكثر من 9 % هذا العام، وفقًا لخبر عاجل بتثه قناة العربية.

وقالت وزارة الخزانة الأمريكية، إن أوروبا أكثر عرضة للركود من الولايات المتحدة الأمريكية، متابعة: نتطلع لأن تشارك روسيا في إعادة بناء أوكرانيا، وفقا لخبر عاجل بثته قناة العربية منذ قليل.

وأضافت وزارة الخزانة الأمريكية، أن القانون في الولايات المتحدة الأمريكية، لا يسمح بالسيطرة على أموال روسيا المجمدة.

وتابعت وزارة الخزانة الأمريكية،: جمدنا مع دول أخرى نحو 300 مليار دولار لروسيا، موضحة أن الزيادة في تكاليف الغذاء والطاقة سيكون لها تأثير مؤقت على العالم.

وقالت وزارة الخزانة الأمريكية: نتوقع من مجلس الشيوخ تمرير حزمة مساعدات عسكرية لأوكرانيا، موضحة أن العقوبات على روسيا أثرت بشدة على اقتصادها.

وفي سياق آخر، أعلنت إدارة معلومات الطاقة الأمريكية، الأربعاء، عن أن مخزون الخام في الاحتياطي البترولي الاستراتيجي الأمريكي هبط الأسبوع الماضي لأدنى مستوى منذ نوفمبر 1987. 

وفي سياق آخر، انكمش الاقتصاد الياباني بالربع الأول من 2022 وذلك لأول مرة منذ فصلين، إذ أثرت قيود مكافحة كوفيد-19 سلباً فى قطاع الخدمات في حين خلقت زيادة أسعار السلع المزيد من الضغوط، الأمر الذي أثار مخاوف من تباطؤ مطول.

يمثل هذا التراجع تحدياً لاتجاه رئيس الوزراء فوميو كيشيدا لتحقيق النمو وتوزيع الثروة وفقاً لجدول أعمال "الرأسمالية الجديدة" الخاص به، كما يعزز المخاوف من فتور النمو وارتفاع التضخم.

وكشفت البيانات أنَّ ثالث أكبر اقتصاد عالمي تراجع على أساس سنوي 1% خلال الفترة بين يناير ومارس، وهو ما يقل عن تقديرات المحللين الذين توقَّعوا انكماشاً بنسبة 1.8%.

كشفت بيانات مكتب الحكومة أنَّ هذا يعني انخفاضاً على أساس فصلي بنسبة 0.2% مقارنة مع توقُّعات السوق بانخفاض نسبته 0.4%.

بالنسبة للسنة المالية 2021 بأكملها والمنتهية في مارس؛ حقق الاقتصاد نمواً بنسبة 2.1%، وهي أول زيادة في ثلاثة أعوام.

قال وزير الاقتصاد دايشيرو ياماجيوا إنَّه من غير المتوقَّع أن يعود الاقتصاد إلى مستويات ما قبل الجائحة، لكن من المرجح أن يكون المزيد من الانخفاض محدوداً.