التشكيل الرسمي لروما أمام تورينو في الدوري الإيطالي
يحل فريق روما ضيفًا على فريق تورينو، في تمام التاسعة إلا الربع من مساء اليوم الجمعة، في المباراة التى سوف يستضيفها الملعب "الأولمبي"، في تورينو، فى افتتاح مباريات الجولة رقم 38 والأخيرة من الدوري الإيطالي للموسم الحالى 2021 - 2022.
وجاء التشكيل الرسمي لروما كالآتي:
في حراسة المرمى: باتريسيو
خط الدفاع: إيبانيز - كومبولا - مانشيني
خط الوسط: زاليوسكي - أوليفيرا - فيرتو - سبينازولا
خط الهجوم: شومورودوف - أبراهام - بيليجريني
ترتيب روما في جدول الدوري الإيطالي
ويحتل روما المركز السادس فى جدول ترتيب الدوري الإيطالي برصيد 60 نقطة، فيما يمتلك تورينو 50 نقطة فى المركز العاشر، ويتصدر ميلان برصيد 83 نقطة.
ويسعى فريق ذئاب العاصمة الإيطالية لإنهاء الموسم الحالى من الكالتشيو بتحقيق الفوز، والذى غاب عن الفريق فى آخر 5 مباريات بالمسابقة، خسر مباراتين وتعادل فى 3 مباريات.
ويطمح أبناء المدرب البرتغالى جوزيه مورينيو فى تحقيق الفوز على تورينو، من أجل خطف المركز الخامس من جاره فريق لاتسيو، فى حال خسارة الأخير يوم الأحد أمام ضيفه فريق هيلاس فيرونا.
وتعد مواجهة الليلة هى البروفة الأخيرة لفريق روما قبل خوض نهائي دورى المؤتمر الأوروبي فى نسخته الأولى ضد فريق فينورد الهولندى، فى اللقاء المقرر له مساء الأربعاء المقبل فى العاصمة الألبانية تيرانا.
روما يسعى للتعاقد مع ديبالا في فترة الانتقالات القادمة
ذكرت صحفية “ذا صن” البريطانية، أن فريق روما هو الأقرب للتعاقد مع مهاجم يوفنتوس الأرجنتيني باولو ديبالا هذا الصيف، متقدمًا على عمالقة الدوري الإنجليزي الممتاز.
يُقال إن جوزيه مورينيو مدرب روما معجب ديبالا، لذا فإن مدرب روما حريص على الحصول على صفقة عبر الخط.
كما ارتبط ديبالا ارتباطًا وثيقًا بالانتقال إلى غريمه في الدوري الإيطالي إنتر ميلان ، حيث تشير التقارير إلى أنه كان لديه بالفعل عقد لمدة أربع سنوات .
وأكد الرئيس التنفيذي للإنتر بيبي ماروتا، اهتمام النادي بإجراء مقابلة في وقت سابق من هذا الشهر، لكن يُشاع أن الأرجنتيني أخبر بعض مشجعي يوفنتوس أنه لن يختار أبدًا النيرازوري.
لكن يبدو الآن أن ديبالا قد يتجه إلى مكان آخر لأن روما هم المرشحون للتعاقد معه.
وودع باولو ديبالا جماهير يوفنتوس في مباراة الفريق الماضية أمام لاتسيو التي انتهت بالتعادل 2-2 والتي شهدت بكاء اللاعب الأرجنتيني أمام جماهير اليوفي.
