مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

زلزال بقوة 5.9 درجة على مقياس ريختر يضرب اليابان

نشر
الأمصار

ضرب زلزال بقوة 5.9 درجة على مقياس ريختراليابان، اليوم الأحد.

وقبل ذلك ضرب زلزال بقوّة 6 درجات على مقياس ريختر يضرب جنوبى إيران، وضرب زلزال بقوة 7.3 درجات الساحل الشمالي الشرقي لليابان اليوم، تسبب باهتزاز المبانى، وقالت هيئة الإذاعة والتلفزيون اليابانية إنه أطلق على إثر الزلزال تحذير من حدوث أمواج مد عاتية (تسونامى).

وأعلن مركز رصد الزلازل الأوروبى المتوسطى، أن زلزالا بقوة 5.9 درجة ضرب جنوبى إيران، فيما لم ترد أنباء عن وقوع أضرار أو إصابات.

وأوضح المركز أن الزلزال تم تسجيله عند الساعة 23:15 بتوقيت جرينيتش، على عمق 10 كيلومترات.


وأشار إلى أن مركز الزلزال يقع على بعد 166 كيلومترا جنوب غربى مدينة بندر عباس جنوبى البلاد، والتى يبلغ عدد سكانها 352000 نسمة.

إيران.. اعتقال أعضاء شبكة تتبع للمخابرات الإسرائيلية

أعتقلت دولة إيران، الأحد، أعضاء شبكة تتبع للمخابرات الإسرائيلية.

وقالت وسائل إعلام إيرانية، إن المسلحون قتلوا ضابطًا في الحرس الثوري في العاصمة الإيرانية طهران كان شارك بالحرب السورية، مضيفة أن الضابط القتيل في طهران ينتمي للحرس الثوري.
وأعلنت إيران، الأحد، عن مقتل ضابط بخمس رصاصات وسط العاصمة الإيرانية طهران.

وأعلنت إيران، الثلاثاء، عن مقتل ضابطين من الحرس الثوري في هجوم بالصواريخ على محيط العاصمة السورية دمشق، الاثنين، واتهمت إسرائيل بشن الهجوم، وتوعدتها.

وقال الحرس الثوري الإيراني، في بيان، إن "العقيد إحسان كربلائي بور والعقيد مرتضى سعيد نجاد قتلا خلال هجوم جوي صاروخي إسرائيلي على محيط العاصمة السورية دمشق، الاثنين".

وأضاف الحرس الثوري، في البيان، أن إسرائيل "ستدفع ثمن جريمتها هذه"، حسب تعبيره.

وفي ذات السياق، أعلن الحرس الثوري الإيراني مقتل اثنين من ضباطه بقصف إسرائيلي قرب دمشق، متوعدًا إسرائيل بدفع "ثمن جريمتها". وكانت وسائل إعلام رسمية قد قالت إن هجوما إسرائيليا استهدف دمشق أودى بحياة مدنيين اثنين وتسبب في خسائر مادية.

وأفاد الحرس في بيان على موقعه الإلكتروني "سباه نيوز"، إنه "على إثر الجريمة" التي ارتكبتها إسرائيل صباح يوم أمس الاثنين في عدوانها الصاروخي على ضاحية العاصمة السورية دمشق "استشهد اثنان من كوادر الحرس الثوري الأبطال هما العقيد إحسان كربلائي بور والعقيد مرتضى سعيد نجاد".