مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

تيبو كورتوا خاض نهائي دوري أبطال أوروبا مصابًا

نشر
تيبو كورتوا خاض نهائي
تيبو كورتوا خاض نهائي دوري أبطال أوروبا مصابًا

كشف تقرير صحفي، اليوم الإثنين، أن البلجيكي تيبو كورتوا، حارس ريال مدريد، خاض نهائي دوري أبطال أوروبا، أمام ليفربول السبت الماضي، مصابًا. 

وكان كورتوا النجم الأول في المباراة، عقب تصديه للعديد من الفرصة الخطيرة لفريق ليفربول، ليقود ريال مدريد لحصد اللقب الأوروبي للمرة الرابعة عشرة. 

ووفقًا لإذاعة "راديو ماركا" الإسبانية، فإن كورتوا لم يكن سليمًا بنسبة 100% في المباراة النهائية ضد ليفربول، وعانى من بعض الآلام في العانة. 

وأشارت الإذاعة الإسبانية إلى أن كورتوا يعاني من هذه الإصابة منذ أسابيع في الليجا، لذا منحه المدرب كارلو أنشيلوتي بعض الراحة قبل المباراة النهائية. 

 تيبو كورتوا

وأوضح "راديو ماركا" أن كورتوا يحتاج للراحة، وسيخضع للتقييم من قبل الأطباء في المنتخب البلجيكي خلال الفترة المقبلة.

حارس ريال مدريد: لا أصدق ما فعلته أمام تسديدات محمد صلاح

تحدث العملاق البلجيكي تيبو كورتوا، حارس مرمى فريق ريال مدريد الإسباني، على تألقه أمام تسديدات الدولى المصري محمد صلاح لاعب فريق ليفربول، الإنجليزي، وذلك في المباراة التي جمعت الميرنجي والريدز، على ملعب دى فرانس في العاصمة الفرنسية باريس، في نهائي دوري أبطال أوروبا للموسم الحالي 2021 / 2022.

وحصد ريال مدريد لقب دوري أبطال أوروبا، بعد الفوز على ليفربول بهدف دون رد، سجله البرازيلي فينسيوس جونيور، وتصدي العملاق البلجيكي كورتوا لأكثر من 7 كرات من النجم المصري.

وقال كورتوا فى تصريحات لموقع ريال مدريد الرسمي، "قلت قبل المباراة إن ريال مدريد سيفوز، انتقدني كثيرون، لكننا أظهرنا من هو ملك أوروبا".

تيبو كورتوا

وأضاف كورتوا، "أشعر بالسعادة هذا الموسم، قدمنا عملاً رائعًا، بمجرد التصدى للتسديدة الأولى ركزت بشكل أكبر ثم تصديت لتسديدات محمد صلاح وساديو ماني".

وتابع الحارس البلجكي: "كنت أتطلع بقوة للتتويج بدوري أبطال أوروبا، من أجل عائلتي، وصديقتي، ووالديّ وأبنائي، أشعر بالأسف لأن شقيقي يعقد قرانه ولن أتمكن من مرافقته، سأكون فى حفل الزفاف يوم الاثنين".

وأكد كورتوا أن "تسديدات محمد صلاح كانت أصعب تحدٍ فى المباراة لأنه تعين على الابتعاد كثيرا للتصدي لتسديداته، كان الأمر جنونيا، لاأكاد أصدق".