مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إصابة فلسطيني بالرصاص ومصور بقنبلة صوت خلال مواجهات مع الاحتلال بالخليل

نشر
اشتباكات
اشتباكات

أصيب شاب فلسطيني بالرصاص الحي، اليوم /السبت/ فيما أصيب مصور صحفي بقنبلة صوت في الرأس، فضلا عن إصابة العشرات بحالات اختناق، خلال قمع قوات الاحتلال الإسرائيلي، وقفة في بلدة "ترقوميا" شمال غرب الخليل، احتجاجا على محاولة الاستيلاء على أراضي المواطنين، في منطقة "الطيبة" المعروفة باسم "الهرش".


وقال شهود عيان إن المصور الصحفي المصاب هو عبد الحفيظ الهشلمون، مُشيرين إلى أن قوات الاحتلال اعتقلت ثلاثة شبان من مُحيط المكان، لم يتسن بعد معرفة أسمائهم.


وحاول الأهالي تخليص الشباب من أيدي جنود الاحتلال، وفي وقت سابق لذلك كانت مجموعة من المستوطنين وصلت إلى منطقة الطيبة، بحماية من جيش الاحتلال، وحاولت منع الفلسطينيين من العمل في أراضيهم، وحصلت مشادات كلامية تطور خلالها الوضع إلى اشتباكات عارمة.


وأعلنت قوات الاحتلال، "ترقوميا" منطقة عسكرية مغلقة، وأجبرت الفلسطينيين على مغادرة المكان.

 

اخبار ذات صلة.. 

سمح الأردن بدخول مساعدات غذائية إلى مخيم الركبان عبر المملكة للمرة الأولى منذ سنوات.

وقال المرصد السوري لحقوق الإنسان، إن نشطاء رصدوا دخول المساعدات التي نقلت إلى المخيم عبر مدخل "طه" المخصص لدعم قوات التحالف الدولي في قاعدة التنف.

وأضاف، أن سكان المخيم كانوا يحصلون على المواد الغذائية والأدوية عن طريق التهريب، والتي تباع لهم بأسعار مرتفعة.

 

وفي وقت سابق، قالت وزارة ‏الخارجية الأردنية، إنها سنتخذ كل الإجراءات لحماية أمنها على الحدود السورية من خطر المخدرات.

وكانت قد أفادت وكالة الأنباء السورية “سانا” بأن الجهات المختصة في درعا ضبطت كميات من الحشيش وحبوب الكبتاغون المخدر قرب الحدود السورية الأردنية معدة للتهريب إلى دول الجوار.

الجيش الأردني يقتل 27 مهربا حاولوا إدخال مخدرات عبر الحدود مع سوريا

وفي وقت سابق، أحبطت أجهزة الأمن الأردنية، محاولات تسلل وتهريب كميات كبيرة من المخدرات، قادمة من الأراضي السورية إلى الأراضي الأردنية، ما أدى إلى مقتل 27 شخصا وإصابة آخرين.

 

هذا وكانت الجهات المختصة في درعا أحبطت في 20 يناير الجاري عملية تهريب كميات من المواد المخدرة كانت معدة للتهريب عبر الحدود مع الأردن.

كما أعلن الجيش الأردني الخميس أنه قتل 27 مهربا لدى محاولتهم اجتياز الحدود من سوريا الى المملكة بإسناد من مجموعات مسلحة، وهو أكبر عدد قتلى يسقط في إطار عمليات إحباط تهريب مخدرات عبر الحدود التي تكثفت خلال الأشهر الأخيرة.

ونقل بيان للجيش عن مصدر عسكري مسؤول قوله إن الجيش “بالتنسيق مع الأجهزة الأمنية” قام فجر الخميس “بعمليات نوعية متزامنة على عدة واجهات” على الحدود، ما سمح “بإحباط محاولات تسلل وتهريب كميات كبيرة من المواد المخدرة قادمة من الأراضي السورية”.

وأوضح أن العملية أدت الى “مقتل 27 شخصا وإصابة عدد من المهربين وفرارهم إلى العمق السوري”، موضحا أن “مجموعات أخرى مسلحة” كانت تساندهم.