مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سفارة جيبوتي بالرياض تحتفل بالذكرى الـ45 للاستقلال

نشر
خلال اللقاء
خلال اللقاء

نظمت سفارة جمهورية جيبوتي لدى المملكة العربية السعودية ، حفل استقبال بمناسبة الذكرى الـ45 للاستقلال، و"اليوم الوطني" لجيبوتي.


 

حضر الحفل المستشار الخاص لخادم الحرمين الشريفين الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز، وأمين منطقة الرياض الأمير فيصل بنعبدالعزيز بن عيّاف، ووكيل وزارة الخارجية لشؤون المراسم السفير خالد السحلي.

وقال سفير جمهورية جيبوتي لدى المملكة السفير ضياء الدين سعيد بامخرمة: إن احتفال بلاده يأتي تزامناً مع انعقاد اللجنة المشتركةالجيبوتية السعودية في دورتها الرابعة تتويجاً للعلاقات الوطيدة التي تجمع الشعبين الشقيقين في ظل التوجيهات السديدة والحكيمة لخادمالحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، وولي عهده الأمين، والرئيس إسماعيل عمر جيله.

وثمن "بامخرمة" العلاقات المتميزة بين المملكة وجيبوتي والدعم اللامحدود الذي تحظى به بلاده من المملكة، لافتاً إلى أن بلاده وهي تحتفيبعيدها الـ45 تسعى بخطى حثيثة نحو النمو والتطور في ظل قيادة الرئيس إسماعيل عمر جيلة.

كما حضر الحفل أعضاء السلك الدبلوماسي المعتمدون، ولفيف من الإعلاميين والإعلاميات ورجال وسيدات الأعمال وطلاب وأعيان الجاليةالجيبوتية المقيمة في المملكة.

 

اخبار ذات صلة

تمكنت القوات الخاصة للجيش الصومالي، خلال عملية أمنية مشتركة مع وقوات ولاية جوبالاند الإقليمية في محافظة جوبا السفلى، مناعتقال أربعة عناصر من مليشيات الشباب المرتبطة بتنظيم القاعدة.


وأكد مسئولون في الجيش الصومالي -في تصريح نقلته وكالة الأنباء الصومالية، اليوم الخميس- القضاء على قياديات وعناصر إرهابية علىأيدي قوات الجيش، كما تم القبض على أربعة من المتشددين ومقتل عنصرين من مليشيات الشباب الإرهابية، مضيفين أن قوات الجيشالصومالي ضبطت كميات من الأسلحة والذخائر التي كانت بحوزة الأرهابيين، كما أفشلت العديد من المخططات.


يُذكر أن الجيش الصومالي كثف -في الآونة الأخيرة- من العمليات العسكرية للقضاء على مليشيات الشباب التي تتواجد في المناطق القليلةالمتبقية على أيدي المتمردين.

 

اخبار ذات صلة..

أعلن الجيش المالي، الخميس، شن ضربات جوية ضد إرهابيي كتيبة ماسينا التابعة لتنظيم القاعدة، وسط البلاد بأعقاب مجزرة راحضحيّتها 132 مدنيا.
 

وأشار الجيش، في بيان، إلى أنه نفّذ ضربات بين يومي الإثنين والأربعاء في محيط منطقتي بانكاس وسيغي قرب مواقع المجزرة، ولكن فيمناطق أبعد أيضاً في دجيني وتنينكو.

وأضاف البيان أنّ "هذه الإجراءات جاءت نتيجة جهود البحث والمعلومات الاستخباراتية الواضحة عن منفّذي الهجمات ضدّ المدنيين في 18 يونيو 2022.

 

وشهدت مالي خلال عطلة نهاية الأسبوع واحدة من أسوأ المذابح المدنية، وهي أيضاً الأحدث في سلسلة متواصلة من المذابح عبر منطقةالساحل.

وبحسب الحكومة، قُتل 132 مدنياً في ديالاساغو ومنطقتين محيطتين على بعد بضع عشرات الكيلومترات من بانكاس.

ووصف الجيش المالي عمليات القتل هذه بأنّها ردّ فعل عنيف على "الضغط القوي" الذي يتعرّض له إرهابيون منذ أشهر عدّة.

وتقول الأمم المتحدة وفرنسا والكثير من المراقبين إنهم قلقون للغاية بشأن تدهور الوضع الأمني.