مصر: طقس حار نهارًا على الوجه البحرى.. والعظمى بالعاصمة 34 درجة
تتوقع هيئة الأرصاد الجوية المصرية، أن يشهد اليوم الجمعة طقسا حارا نهارا على القاهرة الكبرى والوجه البحرى والسواحل الشرقية وشمال الصعيد، مائلا للحرارة على السواحل الغربية، شديد الحرارة على جنوب سيناء وجنوب البلاد، معتدل الحرارة ليلا على كافة الأنحاء، كما تنشط الرياح على بعض المناطق مما يقلل الاحساس بارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة.
وأوضحت هيئة الأرصاد الجوية، أن اليوم سيشهد ارتفاعا فى نسب الرطوبة نهارا، مما يزيد الإحساس بحرارة الطقس عن المتوقع فى الظل بقيم تتراوح بين 2: 3 درجات، مع وجود نشاط رياح أحيانا مساء على على بعض المناطق، مما يقلل الإحساس بارتفاع درجات الحرارة ونسبة الرطوبة ليلا.
وبالنسبة لدرجات الحرارة اليوم الجمعة: القاهرة العظمى 34 درجة والصغرى 24، والإسكندرية العظمى 30 والصغرى 23، ومطروح العظمى 29 درجة والصغرى 24، وسوهاج العظمى 38 درجة والصغرى 25، وقنا العظمى 38 درجة والصغرى 26، وأسوان العظمى 40 درجة والصغرى 27.
أخبار ذات صلة..
قررت وزارة الأوقاف المصرية، إهداء 17 ألف نسخة من كتاب الأدب مع سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم)، و9000 عدد من مجلة منبر الإسلام التي يصدرها المجلس الأعلى للشئون الإسلامية لتوزيعها على الملتحقين بالبرنامج الصيفي للأطفال.
وقالت الوزارة فى بيان اليوم، إن ذلك يأتى في إطار اهتمام وزارة الأوقاف بالنشء، وفي ظل النجاح المبهر الذي حققه البرنامج الصيفي للأطفال، وما لمسناه من إقبال كبير جدًّا على هذا البرنامج وبخاصة مكتبات المساجد الكبرى، مما أبرز حب أبنائنا وبناتنا للقراءة، لافتة إلى أن كتاب الأدب مع سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يبين أن حب الرسول (صلى الله عليه وسلم) جزء لا يتجزأ من عقيدتنا، وأنه شرط من شروط صحة الإيمان، حيث يقول (صلى الله عليه وسلم) : "لا يؤمن أحدكم حتى أكون أحب إليه من ولده، ووالده، والناس أجمعين".
كما يبين أن الأدب مع سيدنا رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقتضي عدم ذكر اسمه (صلى الله عليه وسلم) مجردًا عما يليق به من الوصف بالنبوة أو الرسالة أو الصلاة والسلام عليه، سواء عند ذكره (صلى الله عليه وسلم) أو عند سماع اسمه (عليه الصلاة والسلام) أو كتابة اسمه المبارك (صلى الله عليه وسلم)، بالغًا ما بلغ عدد مرات الكتابة أو الذكر.
ويبرز فضائل الصلاة والسلام عليه (صلى الله عليه وسلم)، فهي سبيل رحمة الله (عز وجل) وعميم فضله، وبها ترفع الدرجات، وتكفر الذنوب والسيئات، وتُنال الشفاعة، وتُكفى الهموم، وتطمئن القلوب.