مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

تعرف أحوال الطقس في مملكة البحرين

نشر
الأمصار

أفادت إدارة الأرصاد الجوية بوزارة المواصلات والاتصالات بأن الطقس المتوقع اليوم في مملكة البحرين سيكون حارًا ورطبًا وغائمًا جزئيًا احيانًا.

الرياح: متقلبة الاتجاه من 5 إلى 10 عقد ولكنها شمالية بوجه عام من 10 إلى 15 عقدة أحيانًا خلال النهار.

ارتفاع الموج: من قدم إلى ثلاث أقدام.

درجة الحرارة: العظمى 42 درجة مئوية والصغرى 32 درجة مئوية.

الرطوبة النسبية: العظمى 90% والصغرى 25%.

تفاصيل طقس البحرين.. غائم جزئيًا

وأفادت إدارة الأرصاد الجوية البحرينية بوزارة المواصلات والاتصالات بأن الطقس المتوقع  الجمعة، في مملكة البحرين سيكون غائمًا جزئيًا ومغبرًا أحيانًا و لكنه بارد هذه الليلة.

وتوقعت الأرصاد الجوية البحرينية إن تكون الرياح شمالية غربية من 15 إلى 20 عقدة وتصل من 22 إلى 27 عقدة أحيانًا و تحذر الأرصاد من رياح قوية السرعة.

كما أكدت ارتفاع الموج من قدم إلى ثلاث أقدام قرب السواحل ومن ثلاث إلى ست أقدام في عرض البحر.

وتسجل درجة الحرارة العظمى 19 درجة مئوية، والصغرى 12 درجة مئوية.

وتوقعت إدارة الأرصاد الجوية بوزارة المواصلات والاتصالات في البحرين قبل ذلك، بأن الطقس المتوقع سيكون غائما جزئيًا أحيانًا وباردًا نسبيا خلال الليل.

ومن المعروف أن أجهزة الأرصاد الجوية: هي الأجهزة والمعدات المستخدمة لقياس عناصر الغلاف الجوي في وقت معين. كل فرع من العلوم يتفرد بمعدات المعملية الخاصة به.

ومع ذلك، فإن علم الأرصاد الجوية من العلوم التي لا تستخدم الكثير من المعدات المعملية لكنها تعتمد أكثر على معدات المراقبة الميدانية. في العلوم، فإن المراقبة، أو الملاحظة، هي عبارة تسجيل البيانات من الظواهر الطبيعية الموجودة في محيطه باستخدام أدوات علمية، اعتمادًا على المعرفة النظرية المسبقة.

وكمية هطول المطر كانت أولى العناصر التي يتم قياسها تاريخيًا، بالإضافة إلى الرياح والرطوبة وكلاهما من المتغيرات الجوية التي تم قياسها بدقة.

لقد بذلت الكثير من المحاولات قبل القرن الخامس عشر لبناء معدات قياس لكل المتغيرات في الغلاف الجوي. أجهزة القياس هذه انطلقت في منتصف القرن الخامس عشر وهي على التوالي، مقياس المطر، ومقياس شدة الرياح، ومقياس الرطوبة. وقد شهد القرن السابع عشر ظهور مقياس الضغط –البارومتر- ومقياس درجة الحرارة أو المحرار لجاليليو –الثرمومتر-، في حين شهد القرن الثامن عشر تطور مقياييس درجة الحرارة إلى فهرنهايت ومئوية. وفي القرن العشرين تم تطوير أدوات جديدة للاستشعار عن بعد، مثل الرادار والأقمار الصناعية للرصد الجوي، التي قامت بتوفير بيانات أفضل على الصعيدين الإقليمي والعالمي. أجهزة الاستشعار عن بعد تقوم بجمع البيانات من الظواهر الجوية والمناخية عن بعد لتنتج لاحقًا المعلومات الجوية.