برشلونة يحسم صفقة ليفاندوفسكي مقابل 50 مليون يورو
وافق نادي بايرن ميونيخ الألماني على انتقال نجمه روبرت ليفاندوفسكي إلى صفوف برشلونة الإسباني.
وبحسب فابريتسيو رومانو الصحفي بشبكة "سكاي" فإن الفريق البافاري أخبر نظيره الكتالوني بالموافقة على العرض الأخير، على أن تبلغ قيمة الصفقة 50 مليون يورو (45 مليون+ 5 ملايين كمتغيرات) ومن المنتظر أن يتم الإعلان الرسمي عن الصفقة مطلع الأسبوع الحالي.
اقرأ أيضًا..
برشلونة يقدم رافينيا للجمهور في "كامب نو"
قدم نادي برشلونة الإسباني، بشكل رسمي، اليوم الجمعة لاعبه الجديد البرازيلي رافينيا جناح ليدز يونايتد الإنجليزي، للجمهور والذى انتقل الى البارسا خلال فترة الانتقالات الصيفية الحالية.
ووقع رافينيا، عقود انضمامه الى برشلونة الإسباني، مع رئيس النادي خوان لابورتا،حيث اجتاز الايفواري الكشف الطبي ثم وقع على العقود تميهيدا لانضمامه رسميا.
واستعرض رافينيا مهاراته وأولى لمساته على ملعب كامب نو بعد توقيع العقد الرسمي مع النادي.
اللعب لبرشلونة حلم بالنسبة لـ رافينيا
من جهته أكد البرازيلي رافينيا، لاعب فريق ليدز يونايتد الإنجليزي، أن اللعب لصفوف نادي برشلونة الإسباني حلمه منذ الطفولة وذلك فور وصوله إلى كتالونيا للخضوع للكشف الطبي قبل الإعلان الرسمي عن انضمامه رسمياً.
وقال اللاعب لقناة برشلونة الرسمية، "اللعب لبرشلونة حُلمي وحُلم عائلتي وحُلم أصدقائي. كل من رآني ألعب كطفل يعرف عن أحلامي وهذا هو تحقيق حلم طفل".
وأضاف رافينيا، "الآن أريد أساعد برشلونة على العودة إلى الأمجاد مرة أخرى، أنا لاعب لا يُحب الخسارة، أي شيء أخسره يصعب تقبله، أنا لاعب سأقاتل دائمًا للفوز بالمباريات والدورات التدريبية لأُخرج أفضل ما لدي".
وتابع رافينيا، "أتمنى تحقيق نصف ما حققه رونالدينيو ونيمار في برشلونة".
وقال رافينيا، "بالنسبة لي شرف كبير أن ألعب هنا أيضًا. لقد رأيت كل ما فعله رونالدينيو في برشلونة ثم جاء نيمار.. برازيلي آخر جاء إلى برشلونة هو شرف لي".
ولعب رافينيا في ليدز يونايتد منذ صعوده للدوري الممتاز في 2020، وانتقل رافينيا إلى ليدز قادمًا من رين الفرنسي مقابل 18 مليون يورو.
وخاض رافينيا 67 مباراة مع ليدز يونايتد على مدار موسمين، سجل خلالها 17 هدفًا وصنع 12.
وبدأ رافينيا مسيرته في أفال البرازيلي، قبل أن ينتقل إلى أوروبا عبر بوابة فيتوريا يمارايش البرتغالي، ولعب رافينيا في صفوف سبورتنج لشبونة موسم 2018\2019 وساهم في فوزه بلقبي كأس البرتغال وكأس الرابطة البرتغالية.
