الاحتلال الإسرائيلي يستهدف منزل القيادي في الجهاد الإسلامي أحمد المدلل

أعلنت وسائل إعلام عبرية مساء يوم السبت بأن جيش الإحتلال الإسرائيلي استهدف منزل القيادي في الجهاد الإسلامي أحمد المدلل في رفح.

وزعمت أن الجيش الإسرائيلي اغتال قياديا آخر من حركة الجهاد الإسلامي في رفح.

وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أنه تم استهداف منزل القيادي في حركة الجهاد أحمد المدلل في رفح.

من جهته أفاد موقع "دنيا الوطن" الفلسطيني بأن المنزل الذي استهدفته القوات الإسرائيلية في رفح لا يعود للقيادي في أحمد المدلل.

سقوط 7 ضحايا بينهم أطفال في شمال قطاع غزة

أعلنت وسائل إعلام في فلسطين، سقوط 7 ضحايا  بينهم أطفال في جباليا شمال قطاع غزة جراء الاستهداف الإسرائيلي.

واعلن الجيش الاسرائيلي، السبت، أنه نفذ أغارات جديدة على مواقع تابعة للحركة الجهاد الاسلامي في غزة.

وقال الجيش في بيان: "قامت مروحيات حربية وطائرات أخرى باستهداف مستودعيْ أسلحة بحرية تموضعها في منازل نشطاء من القوة البحرية لحركة الجهاد الإسلامي في قطاع غزة".

وقبل ذلك أعلن قيام مروحيات حربية وجنود من وحدة "مغلان" بقصف أربعة مواقع عسكرية لحركة الجهادالإسلامي.

كما قامت القوات الإسرائيلية بتفعيل طواقم مدرعة ودبابات مع وحدات خاصة لتدمير مواقع عسكرية تابعة لحركة الجهاد.

وأعلن أنه "منذ الصباح (السبت) دمرت 7 نقاط عسكرية".

واضاف: في المقابل شنت مقاتلات وطائرات ومروحيات الجيش في الساعة الأخيرة سلسلة غارات طالت عدةأهداف  تابعة لحركة الجهاد.

وتابع: "من بين الأهداف التي تم ضربها: مجمع تدريب تابع للحركة ومستودع أسلحة للحركة في خان يونس ومجمع عسكري في مدينة غزة كانت تستخدمه القوة البحرية لحركة لجهاد الاسلامي للتدريب وتخزين العتاد".

وأشار إلى أنه "تم استهداف مجمع عسكري كان يضم وسائل قتالية للحركة كان يستخدم كمركز اجتماع لنشطاء".

واعتبر أن "استهداف هذه المجمعات والمواقع يشكل ضربة ملموسة لقدرة حركة الجهاد الإسلامي على تطوير قدراتها العسكرية".

وأدت الغارات إلى وقوع قتلى وجرحى في صفوف الفلسطيننين وتدمير ممتلكات.

واعلنت وزارة الصحة الفلسطينية ارتفاع عدد القتلى الفلسطينيين إلى 15 قتيلا من بينهم طفلة تبلغ من العمر 5 أعوام وسيدة تبلغ من العمر 23 عام ، وسيدة مسنة، بالإضافة لإصابة 125 مواطن بجراح مختلفة.