السينما التونسية بين القصة والشاشة.. أمسية بصالون ضي بمصر
يستضيف صالون ضي بمصر في السادسة من مساء الأربعاء المقبل أمسية بعنوان "السينما التونسية الحديثة بين القصة والشاشة"، بحضور الكاتب الروائي والسيناريست التونسي لسعد بن حسين.
تناقش الأمسية الفيلمين التونسيين :
"توجان" للمخرج كانو حميد، و"بقشيش" للمخرج حسان مرزوقي، المقتبسين عن أعمال الكاتب لسعد بن حسين
ويناقش السيناريست للفيلمين
كما يدخل في حوار مفتوح مع الحضور حول كتاباته الأدبية والسينما التونسية في الوقت الراهن، ويديرها الناقد الفني الدكتور ياقوت الديب.
لسعد بن حسين كاتب روائي وسيناريست تونسي عضو اتحاد الكتاب التونسيين منذ 1988 وعضو مؤسس لمركز الرواية العربية بقابس منذ 1992وعضو مؤسس لرابطة الكتاب الأحرار منذ 2000.
أسس لسعد نقابة كتاب تونس في العام 2010 وهو عضو مؤسس لمهرجان الأدب و السينما بآسفي في المغرب الأقصى 2019.
للكاتب التونسي العديد من المجموعات القصصية والأعمال الفنية في المسرح و السينما و التلفزيون . حصل على عدد من الجوائز منها:
1- جائزة أفضل اقتباس للسينما عن فيلم توجان مهرجان السينما و الأدب بآسفي المغرب 2019 .
2- جائزة الفرنكفونية لأفضل نص مسرحي مقتبس عن " في عزلة حقول القطن " أيام قرطاج المسرحية 2019 .
3- جائزة أفضل نص مسرحي عن " سوق سودار " 2019 .
4- جائزة أفضل سيناريو مسلسل تلفزي عن " نجوم الليل " 2009 / 2010 .
5- جائزة مستقبل الكتابة في القصة القصيرة 1996 .
أخبار أخرى..
«الشارقة للفنون» تفتتح برنامجها الفني لخريف 2022
افتتحت مؤسسة الشارقة للفنون برنامجها لخريف 2022 بمعرضي «البوب في جنوب آسيا: استكشافات في الفن الشعبي» و«فرجة ممتعة أحاسيس متدفقة»، اللذين يقامان في المباني الفنية في ساحة المريجة، ويستمران حتى ديسمبر المقبل.
وتنظم المؤسسة معرض «البوب في جنوب آسيا» بالتعاون مع متحف كيران نادار للفنون في نيودلهي، ويقيّمه كل من افتخار دادي، فنان وأستاذ برنامج جون اتش بوريس في جامعة كورنيل، وروبينا كارودي، المدير والقيم الرئيس لمتحف كيران، ومن المقرر أن ينتقل المعرض إلى نيودلهي بعد إقامته في الشارقة.
يمثل هذا المعرض استقصاء موسعاً للفن الحديث والمعاصر المعني بالثقافة الشعبية في منطقة جنوب آسيا، ويتضمن أعمالاً فنية منذ منتصف القرن العشرين حتى الوقت الحاضر، ويستضيف فنانين تناولوا قضايا معقدة، وواجهوا الفرد والمجتمع من خلال السخرية والتندر.
وينسج المعرض حواراً متعدد الأجيال من خلال أكثر من 100 عمل لفنانين من أفغانستان وبنجلاديش والهند ونيبال وباكستان وسريلانكا ودول الشتات، ويتناول ثيمات مفصلية متنوعة، لتسليط الضوء على مدى تماهي فنانيها مع جماليات الوسائط الطباعية والسينمائية والرقمية، والممارسات السائدة المتصلة بالعبادة والحرف اليدوية والفلكلور، وتعاطيهم مع الأشكال المختلفة للرأسمالية المحلية التي تتراوح بين الصناعات العملاقة والبازارت والأسواق الشعبية، والغوص عميقاً في قضايا الهوية والانتماء.
وتتضمن قائمة الفنانين المشاركين في المعرض كلاً من: عبد الخالق عزيز، أحمد علي منغانهار، أنانت جوشي، أنور سعيد، أتول دوديا، عائشة غاتوي، بصيرة خان، بهارتي خير، بوبين كاكار، سي كي راجان، شاندرا غوبتا ثينوارا، شيلا كوماري بورمان، شيترا غانيش، دالي المأمون، جي رافيندر ريدي، هانغاما أميري، جيانو غاوسي، ك. م. مادهوسودهانان، ك. ج. سوبرامانيان، لالا روخ، إل.إن. تالور، لبنى شاودري، ماليغاواغي سارليس، مهرين مرتضى، م. ف. حسين، ميان إعجاز الحسن، موفيندو بينوي، نايزة خان، بوشبامالا ن.، راجا رافي فيرما، رام رحمان، راميش ماريو نيثيندران، رشيد أرائين، صبا خان، سامسول علم هلال، سيما نصرت، سهير نافيد، سهير شاه، شيشير بهاتاشارجي، سونيل غوبتا، تيجال شاه، ثوكرال وتاجرا، تشرين شيربا، وفيفان سوندارام.