مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إعلام إسرائيلي: قاذفات “B52” دخلت سماء فلسطين المحتلة في طريقها إلى الخليج

نشر
الأمصار

أفادت هيئة البث “كان” الإسرائيلية بأن قاذفات “B52” الأمريكية دخلت سماء فلسطين المحتلة في طريقها إلى الخليج.
وقالت هيئة البث “كان”: دخلت القاذفات الأمريكية B52 المجال الجوي “الإسرائيلي” في طريقها إلى الخليج”.

وأضافت القناة الإسرائيلية: “وفي السنوات الأخيرة، قام الأمريكيون بدوريات جوية مع رحلات جوية باتجاه الخليج، من أجل إيصال رسائل إلى إيران”.

وأعلن مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي، اليوم الأحد، قرار وزير الدفاع بيني جانتس بترشيح اللواء هرتسي هاليفي لتولي منصب رئيس أركان الجيش الثالث والعشرين، عوضاً عن سلفه أفيف كوخافي.

وقال مكتب وزير الدفاع الإسرائيلي في بيان: "قرر وزير الدفاع بيني جانتس اليوم (الأحد 4 سبتمبر 2022) ترشيح النائب الحالي لرئيس هيئة الأركان العامة الميجور جنرال هيرتسي هاليفي إلى منصب الرئيس الثالث والعشرين لهيئة الأركان العامة للجيش الإسرائيلي".

وأضاف البيان: "تم اتخاذ القرار بعد عملية تقييم شاملة أجريت على مدى عدة أشهر".

ومن جانبه قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، يائير لابيد: "إن اختيار اللواء هرتسي هاليفي لمنصب رئيس هيئة الأركان العامة لجيش الدفاع هو اختيار سليم وطبيعي".

وتابع: "‏اللواء هاليفي هو ضابط متفوق حقق الكثير من الإنجازات وإنني على ثقة بأنه سيقود جيش الدفاع إلى تحقيق إنجازات كثيرة وكبيرة".

أخبار أخرى..

مناورة عسكرية إسرائيلية على حدود لبنان

أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، صباح الأحد، عن بدء مناورة عسكرية مفاجئة على الحدود مع لبنان.

وذكر المتحدث باسم جيش الاحتلال، أن المناورة ستبدأ اليوم الأحد وتنتهي بعد غد الثلاثاء.

وأوضح أنها ستشمل حركة نشطة لقوات الجيش مع سماع دوي انفجارات، لافتًا إلى أن المناورات “جُزء من خطة التدريبات السنوية للعام 2022”.

وتأتي المناورة مع تزايد وتيرة التوتر بين لبنان والكيان الإسرائيلي خلال الأسابيع الأخيرة على خلفية حقل غاز “كاريش” في المياه الإقليمية اللبنانية، الذي يسيطر عليه الاحتلال، ومن المقرر أن يبدأ تشغيله في سبتمبر/ أيلول الجاري.

وانطلقت مفاوضات بين لبنان والكيان عام 2020 لترسيم الحدود البحرية بوساطة أميركية، لكنها توقفت في مايو/ أيار 2021 جراء خلافات حول مساحة المنطقة المتنازع عليها.

وكان من المفترض أن تقتصر المحادثات لدى انطلاقها، على مساحة 860 كيلومترًا مربعًا، بناء على خريطة أرسلها لبنان في 2011 إلى الأمم المتحدة.