مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

إنتاج النفط الليبي يسجل مليون و185 ألف برميل

نشر
الأمصار

أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، وصول إنتاجها من النفط الخام إلى مليون و185 ألف برميل خلال الساعات الـ24 الماضية.

وانخفض الإنتاج بشكل هامشي، مقارنة بآخر إحصائية صادرة عن المؤسسة، يوم الجمعة الماضي، حين كان الإنتاج يبلغ مليونًا و186 ألف برميل.

وأشارت مؤسسة النفط إلى أن إنتاج المكثفات بلغ 47 ألف برميل خلال الساعات الـ24 الماضية، وفق بيان للمؤسسة اليوم.

الاستهلاك المحلي للغاز الطبيعي
وفي سياق آخر، قالت المؤسسة إن إجمالي الاستهلاك المحلي للغاز الطبيعي بلغ مليارًا و83 مليون قدم مكعب خلال الساعات الـ24 الماضية، بانخفاض يقدر بنحو 83 مليون قدم مكعبة عن الاستهلاك المعلن يوم الجمعة الماضي.

وتوزع الاستهلاك المحلي للغاز الطبيعي، خلال الـ24 ساعة الأخيرة، بواقع 848 مليون قدم مكعبة لصالح الشركة العامة للكهرباء، و139 مليون قدم للمؤسسة الوطنية للنفط، و62 مليون قدم لصالح مجمع الحديد والصلب والمصانع الصغيرة الأخرى، و34 مليون قدم لمصانع الأسمنت.

أخبار أخرى..

رئيس وزراء الأردن: ندعم أمن ليبيا ووحدتها واستقرارها

أكد رئيس وزراء الأردن الدكتور بشر الخصاونة، وقوف الأردن، «إلى جانب ليبيا الشقيقة»، ودعم أمنها ووحدتها واستقرارها؛ انطلاقًا من المكانة الكبيرة التي يحظى بها الليبيون لدى الأردن.

ولفت الخصاونة، خلال لقاء مع محافظ مصرف ليبيا المركزي، الصديق عمر الكبير، إلى أهمية الاستثمارات الليبية في المملكة والتطلُّع لتوسيعها، مضيفًا أن الاستثمارات الليبية كانت على الدوام نموذجًا حيًّا للاستثمار الناجح والمستدام، وفق بيان للحكومة الأردنية اليوم.

وبحث اللقاء الذي عُقِد اليوم بمكتب رئاسة الوزراء بعمان عاصمة المملكة الأردنية، التحديات الاقتصادية العالمية وانعكاساتها على الدول العربية، كما ناقش عددًا من الملفات ذات الاهتمام المشترك، وفق بيان منفصل لمصرف ليبيا المركزي اليوم.

وبدوره، أشاد الكبير بمواقف الأردن، قيادةً وحكومةً وشعبًا، الداعمة لأمن ليبيا واستقرارها، معربًا عن تطلُّعه للاستفادة من الخبرات والكفاءات الأردنية، لا سيما في المجالات المالية والمصرفية.

وأكد الحرص المستمر على تشجيع الاستثمار في الأردن؛ «نظرًا لما تتمتع به المملكة من بيئة جاذبة وحوافز وأدوات فاعلة لحماية الاستثمارات».

وأطلق حزب ليبي مشروعا تحت مسمي "استعادة الدولة"، في ظل ما تشهده ليبيا من أزمات جاءت بسبب سياستها فيما كان للمليشيات النصيب الأكبر منها.