نانسي عجرم قبل حفلها في قطر: ستكون ليلة رائعة

أعربت النجمة نانسى عجرم، عن تحمسها الشديد اليوم لحفلها في قطر، ونشرت صورة لها عبر حسابها على تويتر وهى تحتسى مشروبها المفضل القهوة، وكتبت قائلة:"متحمسه ولدي شعور بأن الليلة ستكون ليلة رائعة لا يمكنني الانتظار".

وتحيي النجمة نانسى عجرم حفلا غنائيا، اليوم في قطر ومن  المقرر أن تقدم نانسى عجرم  باقة مميزة من أغانيها القديمة والحديثة التي يتفاعل معها الجمهور.

وآخر أعمال نانسى عجرم، أغنية " صح صح" وتعاونت فيها مع الدى جى العالمى مارشميلو، والأغنية من كلمات أحمد علاء الدين، وألحان مودى سعيد.

النجمة نانسي عجرم بدأت مشوارها مع الفن فى سن مبكرة فى عمر الـ11، واستطاعت منذ ظهورها الأول فى أغنية "أخاصمك آه" عام 2003 والتى حققت نجاحًا كبيرًا فى هذه الفترة أن تخطف عيون المشاهدين لخفة ظلها وملامحها الطفولية حتى الوقت الحالى.

ولدت نانسي عجرم فى قرية سهيلة بمحافظة جبل لبنان، بدأت مسيرتها الفنية منذ طفولتها ببرنامج "نجوم المستقبل" وحازت على الميدالية الذهبية عن فئة الطرب الشعبى.

وفى عام 1998 أصدرت أول ألبوم غنائى لها بعنوان "محتجالك"، ومن ثم "شيل عيونك عنى" عام 2001، وبعدها الألبوم الثالث "يا سلام" عام 2003 الذى حقق انتشارًا كبيرًا وسطع نجمها من خلال أغنية "أخاصمك آه" وكليبها المميز الذى حاز على جائزة أفضل فيديو كليب.

أخبار أخرى..

عمر خيرت يلتقي الجمهور السعودي في هذا الموعد

يشارك المؤلف الموسيقي المصري عمر خيرت، في حفلات معرض الرياض الدولي للكتاب.

ويلتقي الموسيقار عمر خيرت الجمهور السعودي في 4 أكتوبر المقبل، على المسرح الأحمر في جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن، في تمام الساعة التاسعة مساءً.

يعد عمر خيرت من أشهر الموسيقيين المصريين في الوقت الحاضر، وهو من مواليد 11 نوفمبر 1948.

ونشأ خيرت وسط أسرة مثقفة، تقدس الفن، فعمه هو المهندس المعماري الشهير أبوبكر خيرت، مؤسس الكونسرفتوار المصري الذي أثرى المكتبة الموسيقية المصرية بأعمال سيمفونية رائعة.

تميز عمر خيرت بوضع جمل لحنية فريدة، ويضم سجله الفني عشرات الأعمال الفنية الخالدة ومنها "مين ميحبش فاطمة، والله ما طلعت شمس ولا غربت، زي ما هي حبها، وفيها حاجة حلوة.

ويؤكد عمر خيرت دائما أنه فخور بكل أعماله ولكن موسيقى "بانوراما حرب أكتوبر" لها معزة خاصة في نفسه، موضحا الأمر بقوله: "لأنني ألفتها ردا على موسيقى قدمها شخص إسرائيلي عن حرب 1967 وكنت أبكي غيظا كلما سمعتها في إنجلترا أثناء إقامتي بها".