زيلنسكي: سقوط قتلى وجرحى في القصف على كييف

كشف الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، عن سقوط قتلى وجرحى في موجة القصف التي طالت العاصمة كييف ومدنا أوكرانية أخرى صباح اليوم.

دوت انفجارات ضخمة في العاصمة الأوكرانية كييف، صباح اليوم الاثنين، وسط أنباء عن سقوط قتلى وجرحى، وذلك قبيل اجتماع مرتقب لمجلس الأمن القومي الروسي بقيادة الرئيس، فلاديمير بوتين، لدراسة الرد على تفجير جسر كيرتش الذي وقع السبت.

وقال رئس بلدية كييف، فيتالي كليتشكو، إن عدة انفجارات وقعت في مركز المدينة صباح اليوم، وفق وكالة "رويترز".

كما كشف مسؤول حكومي أوكراني أن أحد الصواريخ في كييف سقط في شارع فلاديميرسكي غير بعيد عن مكتب الرئيس زيلينسكي.

وصرح عمدة كييف أن خدمات الطوارئ والإسعاف في طريقها إلى أماكن الانفجارات وسيتم الإعلان عن التفاصيل لاحقا

ورصدت مقاطع فيديو تصاعد أعمدة الدخان من مبان في وسط المدينة.

ومن جانبها، ذكرت وكالة "فرانس برس" أن 3 انفجارات قوية، على الأقل، سمعت في كييف.

وأضافت أن دوي صفارات الإنذار سمع في المدينة قبل وقوع الانفجارات.

أخبار أخرى….

نيجيريا.. مصرع 76 شخصًا إثر غرق قارب فى ولاية أنامبرا

أعلن المكتب الرئاسي النيجيري، مصرع 76 شخصًا بحادث انقلاب قارب في ولاية أنامبرا.

وقال حساب الديوان الرئاسي على "تويتر" إن قاربًا كان يقل 85 شخصًا انقلب في ولاية أنامبرا، وأن 76 شخصا لقوا مصرعهم

وتعتبر أنامبرا بين 29 ولاية من 36 في نيجيريا تعرضت لفيضانات شديدة هذا العام، حيث جرفت المياه المنازل والمحاصيل ودمرت الطرق وأضرت بما لا يقل عن نصف مليون شخص.

وكان معظم الضحايا من النساء والأطفال ، وهم يحاولون الوصول إلى بر الأمان بعد أن غمرت مياه الفيضانات مجتمعهم.

وقدم الرئيس محمد بخاري تعازيه لأسر ضحايا الحادث "المأساوي". كما أمر بمراجعة تدابير السلامة عبر نظام النقل المائي في البلاد ، وقال إن خدمات الطوارئ يجب أن تفعل كل شيء لمعرفة مصير المفقودين".

اقرأ أيضًا..

22 قتيلًا و52 مفقودين جراء السيول في فنزويلا

قال نائب رئيس فنزويلا ديلسي رودريغيز، اليوم الأحد، إن 22 شخصًا على الأقل لقوا حتفهم وفقد 52 في عداد المفقودين بعد أن غمرت المياه خمسة أنهار صغيرة في وسط فنزويلا بسبب الأمطار الغزيرة.

وأشار رودريغيز في خطاب متلفز، إن الأمطار الغزيرة ليل السبت اجتاحت جذوع الأشجار الكبيرة والحطام من الجبال المحيطة إلى منطقة تيخيرياس، على بعد 40 ميلا (67 كيلومترا) جنوب غرب كاراكاس، مما ألحق أضرارا بالشركات والأراضي الزراعية.