كايلي جينر وترافيس يعرضان منزلهما للبيع مقابل 21.9 مليون دولار
يبدو أن كايلي جينر وترافيس سكوت لا ينشغلان بأعمالهما فحسب على السوشيال ميديا، ولكن ينشغلان بما هو أكبر ومربح بالنسبة لهما في الواقع أكثر علي صعيد العقارات، مثلما ذكر تقرير لموقع الديلي ميل أكد فيه أن الثنائى عرضا قصرهما الفاخر المكون من سبع غرف نوم في بيفرلي هيلز مقابل 21.9 مليون دولار.
وهو ما يبدو صفقة مربحة للغاية حالة حدوثها، لأنهما اشتراه منذ أربع سنوات فقط مقابل 13.45 مليون دولار، وبالتالي فإن حجم الزيادة للقصر الذى يضم 10 حمامات وغرفة نوم رئيسية مذهلة تبلغ مساحتها 2300 قدم مربع - والذي كان أول منزل اشتروه معًا بعد وقت قصير من الترحيب بابنته ستورمي التي تبلغ حالياً أربعة أعوام.
على جانب آخر ظهر المطرب العالمي ترافيس سكوت، صديق نجمة تليفزيون الواقع الأمريكي كايلي جينر، بشكل مختلف في آخر ظهور له عبر حسابه الشخصي بموقع "إنستجرام"، حيث ارتدى ملابس رياضية ليتقوم بالترويج لها كعارض أزياء، وسرعان ما حصد المنشور على عدد كبير من التعليقات والإعجابات على المظهر الجديد للمطرب العالمي.
أخبار أخرى..
فوز الفرنسية بريجيت جيرو بجائزة جونكور الأدبية
فازت الفرنسية بريجيت جيرو اليوم الخميس بجائزة جونكور الأدبية، عن روايتها "العيش سريعاً" (Vivre vite) الصادرة عن دار "فلاماريون"، وفيها تستعيد الأحداث غير المتوقعة التي أفضت إلى مقتل زوجها في حادث دراجة نارية عام 1999.
وباتت جيرو أول امرأة تنال المكافأة الأدبية الفرنسية الأرفع منذ فوز ليلى سليماني بها عام 2016، عن روايتها "أغنية ناعمة" (Chanson douce)، والثالثة عشرة منذ إطلاق غونكور قبل 120 عاماً.
وتنافست جيرو المتحدرة من مدينة ليون على الجائزة في المرحلة النهائية مع ثلاثة مرشحين آخرين، هم الإيطالي السويسري جوليانو دي إمبولي والفرنسية كلويه كورمان وماكنزي أورسيل من هايتي.
وفي سياق أخر، تستعد النجمة جينيفر انيستون لمقاضاة براد بيت من خلال طلب تعويض مالى قدره 100 مليون دولار على الأقل وفقاً لصحيفة "ماركا"، التي أكدت أن انيستون الذى اعتقد البعض أنها قد تعود لعلاقتها مع براد بيت رغم الانفصال منذ قرابة الـ 20 عام، تضع الرتوش النهائية على رفع القضية على حبيبها السابق.
القصة تتمثل في نية براد بيت في بيع شركة Plan B، وهي الشركة الذى كان يمتلكها الثنائى خلال فترة ارتباطهما حسب التقرير، إذ زعم أن بيت وجينيفر انيستون كانا يتشاركا ملكيتها، إلا أنها وبعد الانفصال صار يمتلكها بمفردها، الأمر الذى لم ينزع ملكيتها لها أيضاً، في إشارة لإمكانية استفادتها من البيع كونها كانت شريكة له في امتلاكها حسب العقد المبرم بينهما.