الدفاع الإماراتية تعلن اختتام منافسات الرماية لحرس الرئاسة
أعلنت وزارة الدفاع الإماراتية، الثلاثاء، اختتام وحدات حرس الرئاسة منافسات الرماية لعام 2022.
وقالت الوزارة، في تغريدة على تويتر، إن منافسات الرماية يشارك فيها منتسبو حرس الرئاسة بفئاتهم المختلفة من ضباط وضباط صف وأفراد على الرماية بمختلف أنواع الأسلحة.
وأوضحت أن "البطولة تهدف إلى صقل مهارات منتسبي حرس الرئاسة واكتشاف مواهبهم، والمحافظة على الجاهزية القتالية".
أخبار أخرى..
7.9 مليار درهم استثمارات الإمارات في الذكاء الاصطناعي
استثمرت دولة الإمارات، خلال العشرة أعوام الأخيرة، نحو 7.89 مليار درهم؛ بما يعادل 2.15 مليار دولار في مجال الذكاء الاصطناعي خلال السنوات العشر الماضية.
وقالت ابتسام المزروعي، مديرة وحدة الذكاء الاصطناعي في مركز بحوث العلوم الرقمية والذكاء الاصطناعي، في تصريحات صحفية، إن الإمارات برزت بين الدول التي تضخ استثمارات طائلة في مجال الذكاء الاصطناعي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، ومن ضمن الخطط التي وضعتها الحكومة لمئوية الإمارات 2071.
أهداف الاستراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي
وأطلقت استراتيجية الإمارات الوطنية للذكاء الاصطناعي 2031 لتعزيز الفاعلية في قطاعات مختلفة، عقب حقبة الخدمات الإلكترونية التي اعتمدتها الحكومة، على أن تقوم على خدمات ومشاريع تُعنى بالبنية التحتية في المستقبل.
وتهدف هذه الاستراتيجية الطويلة الأمد إلى خلق فرص اقتصادية وتعليمية واجتماعية جديدة للمواطنين والحكومات والأعمال؛ لتحقيق زيادة في النمو تصل إلى 335 مليار درهم.
وقالت المزروعي، إنه وفق مؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي، والذي راقب أكثر من 190 دولة في العالم، تصدرت الإمارات العربية المتحدة قائمة الدول العربية، من حيث جهوزيتها لتبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي؛ وفقاً لصحيفة الاتحاد.
وخصصت الإمارات وزارة للذكاء الاصطناعي عام 2017، فوسعت نطاق عملها منذ ذاك، وهي ماضية في تركيزها على اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجياته في قطاعات مختلفة وأطلقت الحكومة مبادرة Think للذكاء الاصطناعي لتطوير نظام مدمج يوظف الذكاء الاصطناعي في المجالات الحيوية في دولة الإمارات.
وأَضافت، أن عوامل كثيرة تسهم في ازدياد الطلب على الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، تبقى ثلاثة من أوجهها الأساسية لتسريع عجلة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي قائمة على هندسة الكمبيوتر من الجيل التالي، والوصول إلى مجموعات البيانات التاريخية والتقدم على مستوى الشبكات العصبونية العميقة.
وقالت المزروعي، إنه وفق مؤشر جاهزية الحكومات للذكاء الاصطناعي، والذي راقب أكثر من 190 دولة في العالم، تصدرت الإمارات العربية المتحدة قائمة الدول العربية، من حيث جهوزيتها لتبني تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي.
وخصصت الإمارات وزارة للذكاء الاصطناعي عام 2017، فوسعت نطاق عملها منذ ذاك، وهي ماضية في تركيزها على اعتماد أدوات الذكاء الاصطناعي وتكنولوجياته في قطاعات مختلفة وأطلقت الحكومة مبادرة Think للذكاء الاصطناعي لتطوير نظام مدمج يوظف الذكاء الاصطناعي في المجالات الحيوية في دولة الإمارات.
وقالت المزروعي، إن تكنولوجيا الذكاء الاصطناعي أنشئت لتسهم إلى حد كبير في قطاعات الرعاية الصحية، والمركبات، والإدارات المالية، والتصنيع والبيع بالتجزئة, لطالما كانت التكنولوجيا عاملاً أساساً في هذه المجالات، إلا أن الذكاء الاصطناعي يجعل اليوم من هذه التكنولوجيا محوراً رئيساً للأعمال.
وأشار إلى أن عوامل كثيرة تسهم في ازدياد الطلب على الذكاء الاصطناعي في حياتنا اليومية، تبقى ثلاثة من أوجهها الأساسية لتسريع عجلة الابتكار في مجال الذكاء الاصطناعي قائمة على هندسة الكمبيوتر من الجيل التالي، والوصول إلى مجموعات البيانات التاريخية، والتقدم على مستوى الشبكات العصبونية العميقة.