20 موهبة قدمها كأس العالم للكرة قبل انطلاق نسخة 2022
يأتى كأس العالم ومعه دومًا مولود جديد، لاعب من طراز فريد ينتظره العالم في كل نسخة يُلعب فيها، يسطر فيه تاريخًا له ولمنتخب بلاده.
ونستعرض لكم خلال السطور أبرز المواهب التى ظهرت في كأس العالم على مر التاريخ وكان لها أثر كبير بعد ذلك في الفرق التى يلعبون بها.
مواهب قدمها كأس العالم
لويس هيرنانديز
المهاجم المكسيكي من الأسماء التاريخية لبلاده حينما يتعلق الأمر بلعبة كرة القدم بكل تأكيد، لم يلعب لويس لدى أي فريق أوروبي، وهي خسارة له وللكرة العالمية بطبيعة الحال.
ميروسلاف كلوزه
انضم ميروسلاف كلوزه إلى قائمة المنتخب الألماني المشاركة في بطولة كأس العالم 2002 وهو مجرد مهاجم قد تم تصعيده منذ سنتين إلى الفريق الأول لكايزرسلاوترن.
بنجامين بافارد
تغيرت حياة النجم الفرنسي 180 درجة بعد مونديال روسيا 2018، حيث استغل مدافع فريق شتوتجارت آنذاك فرصة المشاركة في كأس العالم بأفضل طريقة.
أسامواه جيان
كان النجم الغاني من أسباب وصول منتخب بلاده إلى الدور ربع النهائي من مونديال عام 2010، حيث سجل في تلك البطولة 3 أهداف وقدم تمريرة حاسمة مكنوا الفريق الإفريقي من تحقيق إنجاز ضخم في كأس العالم.
مسعود أوزيل
صانع الألعاب الألماني أو "عازف الليل" كما يلقب، كان من ضمن الأسماء التي لمعت بقوة في بطولة كأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا.
خوسيه رينيه هيجيتا
الحارس الكولومبي مشهور للغاية بسبب ركلة "العقرب" التي كان نفذها في مباراة ودية أمام منتخب إنجلترا، لكن لا يعلم الكثير أن بداية الشهرة الحقيقية لهيجيتا واكتشاف العالم له كان في مونديال 1990.
حسن شاش
رحلة تركيا في مونديال 2002 هي الأفضل في تاريخهم على الإطلاق، وقتها وصلت إلى الدور نصف النهائي وخسرت أمام البرازيل -الفريق الذي حقق اللقب بعد ذلك- ثم انتصرت على كوريا الجنوبية وحصلت على المركز الثالث.
هيديتوشي ناكاتا
كان لمونديال 1998 الفضل في تغير مسيرة صانع الألعاب هيديتوشي ناكاتا من اللعب في اليابان إلى الدوري الإيطالي ومن ثم الانفجار في الملاعب الأوروبية.
ثنائية سالاس وزامورانو
هذه المرة نحن لا نتحدث عن لاعب بعينه ولكننا نتحدث عن ثنائية هي الأشهر في تاريخ الثنائيات الهجومية عبر التاريخ في بطولة كأس العالم.
خافيير ماسكيرانو
شارك النجم الأرجنتيني ماسكيرانو في كل مواجهات منتخب بلاده بمونديال ألمانيا 2006، وقدم عروضًا دفاعية قوية للغاية في متوسط الميدان.
جيلبرتو سيلفا
انضم سيلفا إلى منتخب البرازيل في مونديال 2002 وهو لاعب يشارك في الدوري المحلي مع فريق أتلتيكو مينيرو، لكنه أبدع مع راقصي السامبا وحجز مكانًا أساسيًا طوال البطولة.
سامي خضيرة
قصة خضيرة تشبه ما حدث مع مواطنه مسعود أوزيل، حيث تألق الألماني بصورة لافتة للغاية في مونديال جنوب إفريقيا 2010، وجذب أنظار الجميع له.
أليكسيس سانشيز
في بطولة كأس العالم 2010 كان أليكسيس سانشيز لاعبًا في صفوف فريق أودينيزي الإيطالي، مما يعني أنه كان تحت أنظار الكشافين بصورة مستمرة.
توماس مولر
كان مونديال 2010 هو أحد أسباب ميلاد أسطورة كرة القدم الألمانية، توماس مولر، حيث استغل اللاعب الشاب لدى بايرن ميونخ آنذاك فرصة التواجد في كأس العالم بأفضل طريقة.
رافاييل ماركيز
كان رافا من ضمن الأسماء المميزة والواعدة في الكرة الفرنسية مع فريق موناكو قبل انطلاق مونديال 2002، لكنه جذب الأنظار بصورة كبيرة للغاية في كأس العالم.
خاميس رودريجيز
النجم الكولومبي كان الاسم الأشهر في بطولة كأس العالم 2014، حيث قدم عروضًا تاريخية مع منتخب بلاده، وساهم بصورة كبيرة للغاية في تواجدهم بربع النهائي.
جييرمو أوتشوا
أوتشوا جذب الأنظار بتصدياته الرائعة وأسلوبه المميز والفريد في التعامل مع الكرة والارتقاء واستخدام يده العكسية بالتحديد.
سالفاتوري سكيلاتشي
النجم الإيطالي أثبت نفسه في بطولة كأس العالم 1990، حينما استغل فرصة تواجده بالمونديال وأنهى المنافسة وهو على قمة الهدافين.
فابيو جروسو
كان جروسو من أحد الأسباب الرئيسية في فوز المنتخب الإيطالي ببطولة كأس العالم بألمانيا 2006.
جورج هاجي
شارك هاجي مع منتخب رومانيا في بطولة كأس العالم 1990، وعلى الرغم من عدم فاعليته أمام المرمى، حيث فشل في التسجيل والصناعة، لكن عروضه جذبت أنظار ريال مدريد الذي اشتراه بعد المونديال مباشرةً.
جوست فونتين
المهاجم الفرنسي كان أحد أسباب تواجد منتخب بلاده في نصف نهائي كأس العالم 1958، حيث سجل 13 هدفًا على مدار البطولة لصالح الديوك.