مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سيول في مكة.. الأرصاد السعودية تحذر بشدة من طقس اليوم

نشر
الأمصار

أصدر المركز الوطني للأرصاد بالسعودية، تقريره اليومي عن حالة الطقس، اليوم الثلاثاء، متوقع هطول أمطار رعدية من متوسطة إلى غزيرة، مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار، وزخات من البرد تؤدي لجريان السيول على أجزاء من مناطق تبوك والمدينة المنورة وحائل والجوف والحدود الشمالية، وتشمل الأجزاء الساحلية من تلك المناطق.

وقالت الأرصاد السعودية، في بيان لها اليوم، إن زخات البرد والسيول ستمتد مساءً لتشمل منطقة مكة المكرمة والأجزاء الساحلية منها، كما تتهيأ الفرصة لتكون السحب الرعدية الممطرة على مرتفعات جازان وعسير والباحة وأجزاء من منطقة القصيم.

وأشارت إلى أن درجات الحرارة المتوقعة على عدد من المدن ستكون كالتالي:

مكة المكرمة وجدة تسجل 33 درجة.

المدينة المنورة والدمام تسجل 30 درجة.

الرياض تسجل 28 درجة.

وشهد طقس أمس على السعودية هطلول أمطار من خفيفة إلى متوسطة على منطقة جازان، شملت محافظات بيش، والريث، وفيفا، والعارضة، والحرث، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السعودية.

وتوقع مركز الأرصاد الجوي السعودي، هطول أمطار رعدية مصحوبة برياح نشطة مثيرة للأتربة والغبار وزخات من البرد على أجزاء من مناطق الحدود الشمالية، الجوف، تبوك وتشمل الأجزاء الساحلية.

كما نصحت المديرية العامة للدفاع المدني السعودية، بتوخي الحيطة والحذر لاحتمالية هطول أمطار رعدية على أجزاء من مناطق المملكة، ابتداءً من اليوم الاثنين حتى الأربعاء المقبل.

فيما قالت المديرية العامة، إنه بناء على تقرير المركز الوطني للأرصاد ستتأثر مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والحدود الشمالية وتبوك والجوف وحائل بأمطار متوسطة إلى غزيرة ورياح نشطة السرعة، قد تؤدي إلى جريان السيول.

السعودية تدشن شبكة الشرق الأوسط لأمراض الأحياء المائية

فيما دشن وزير البيئة والمياه والزراعة السعودي المهندس عبدالرحمن بن عبدالمحسن الفضلي، اليوم /الأحد/، في الرياض، شبكة الشرق الأوسط لأمراض الأحياء المائية، بحضور مدير عام المنظمة العالمية للصحة الحيوانية الدكتورة مونيك الوا.

كما ذكرت وكالة الأنباء السعودية (واس) أن إطلاق الشبكة يأتي تعزيزًا لصناعة الاستزراع المائي، والوقاية من أمراض الأحياء المائية، ودعمًا لإنتاج الأحياء المائية، وتلبيةً للطلب المتزايد على الأحياء المائية ومنتجاتها في العالم، وللحد من انتشار الأمراض، وتدريب الأطباء البيطريين والمختصين في صحة الأحياء المائية.