مصر: الإعلان عن آخر موعد لقبول طلبات 250 طبيبًا وممرضًا للعمل بالكويت
تستمر وزارة القوى العاملة المصرية، حتي 25 ديسمبر الجاري، في قبول طلبات راغبي العمل من الأطباء والممرضين من الجنسين بمستشفيات الضمان الصحي بدولة الكويت، برواتب تبدأ من 1800 وتصل إلى 2450 دينارا كويتيا للأطباء ، بما يعادل 196 ألف جنيه مصري تقريبا ، و400 دينار كويتى للممرضين بما يعادل 32 ألف جنيه مصري تقريبا ، مع توفير بدل سكن وانتقال العاملين.
وكانت الوزارة قد أعلنت في وقت لاحق أن مستشفيات الضمان الصحى التى تعمل فى نشاط الرعاية الصحية في دولة الكويت تطلب 50 طبيباً و 200 ممرض من الجنسين للعمل لديها، وتحت كفالتها وفقاً لتشريعات العمل الكويتية.
وأوضحت الوزارة أن تلقي الطلبات بدأ 11 ديسمبر، وينتهي في 25 ديسمبر الجاري ، مشيرة إلي أن فرص عمل الأطباء في تخصصات: تخدير استشارى واخصائى ومسجل، جراحة عامة استشاري مسجل ، وباطنة استشارى واخصائى ومسجل، وأمراض النساء والتوليد أخصائى ومسجل، وطب الأطفال استشاري ومسجل، وأشعة إستشارى أخصائى ومسجل، وأخصائي تخدير، ومختبر، فضلاً عن 200 ممرض من الجنسين مع توفير بدلات السكن والانتقال للعاملين ، وتذكرة سفر للوصول بالنسبة للممرضين ، وتوفير تأمين صحى شامل مصاريف الإقامة.
وحدّدت الوزارة الشروط المطلوبة للحصول على وظيفة ممرض بأن يكون المرشح للعمل حاصل على بكالوريوس تمريض، اختبار 3 شهور ، مع إجادة اللغة الإنجليزية ، وعلى أن تكون مدة العقد سنتين .
وأشارت إلى أنه على الراغبين فى التقدم لتلك الوظائف ، التسجيل على منظومة التشغيل الخارجى بموقع وزارة القوى العاملة الرسمى من خلال الرابط التالي حتي 25 ديسمبر الجاري:
https://mom.manpower.gov.eg/extemp/extjob
أو من خلال التقدم إلى الإدارة العامة للتشغيل بالخارج بمبنى وزارة القوى العاملة وعنوانه : 3 شارع يوسف عباس - مدينة نصر بمحافظة القاهرة ، على أن تشمل الأوراق المطلوبة للمتقدمين:سيرة ذاتية ، وصورة من شهادة الخبرة ، وصورة جواز السفر الملون إن وجد.
أخبار أخرى..
السيسي يؤكد موقف مصر الثابت بالتوصل إلى حل عادل للقضية الفلسطينية
واستقبل الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الأربعاء، في مقر إقامته بواشنطن، أعضاء تجمع "أصدقاء مصر في الكونجرس الأمريكي" من الحزبين الديمقراطي والجمهوري.
وصرح السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية المصرية، بأن الرئيس السيسي أكد -خلال اللقاء- على استراتيجية العلاقات الممتدة منذ عقود بين مصر والولايات المتحدة، وحرص مصر على تعزيز تلك العلاقات بكل جوانبها، وذلك في إطار من الاحترام المتبادل والمصلحة المشتركة، لاسيما في ظل الواقع الإقليمي المضطرب في المنطقة وما يفرزه من تحديات متصاعدة، وعلى رأسها عدم الاستقرار وخطر الإرهاب الآخذ في التنامي والذي طالت تداعياته العديد من الدول، فضلاً عن التداعيات السلبية على الاقتصاد وأمن الطاقة والغذاء التي سببتها العديد من الأزمات العالمية المتلاحقة وعلى رأسها جائحة كورونا والأزمة الروسية الأوكرانية، وهو ما يستدعي التكاتف لمواجهة تلك التداعيات.