مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

فيلم "نبيل الجميل" يحصد2.5 مليون جنيه خلال يومين من طرحه في السينما

نشر
الأمصار

تصدر فيلم "نبيل الجميل أخصائي تجميل" بطولة النجم محمد هنيدي قائمة الإيرادات اليومية أمس في ثاني أيام عرضه في السينمات المختلفة، محققًا مليونًا و604 آلاف و107 جنيهات، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم خلال اليومين مليونان و532 ألفًا و769 جنيهًا.

أبطال فيلم "نبيل الجميل"

فيلم "نبيل الجميل أخصائي تجميل" من تأليف أمين جمال ومحمد محرز وإخراج خالد مرعى وبطولة محمد هنيدى، نور اللبنانية، محمد سلام، رحمة أحمد، محمود حافظ، ياسر الطوبجى، أحمد فؤاد سليم، محمد رضوان، محمد الصاوى، مادلين طبر، شيما الشريف وعدد آخر من الفنانين الشباب وتدور الأحداث في إطار كوميدى ويجسد هنيدى شخصية دكتور تجميل يدعى نبيل وتحدث بينه وبين نور اللبنانية العديد من المفارقات الكوميدية.

وطرح النجم محمد هنيدي خلال الأيام الماضية البرومو التشويقي للفيلم، وظهر في غرفة العمليات برفقة الفنانة نور اللبنانية، يستعد لعملية جراحية، وفجأة يتحول إلى مريض على السرير في غرفة العملية، كاشفًا عن أولى إفيهات العمل، حيث قال: "كله تمام.. ابقوا صحونى لما القطر يوصل طنطا".

بوستر نبيل الجميل
بوستر نبيل الجميل

هنيدي يكشف تفاصيل "نبيل الجميل"

وكان النجم محمد هنيدي قد كشف تفاصيل العمل خلال بث مباشر عبر "فيس بوك" قائلًا: "أنا حبيت شخصية دكتور التجميل وحبيت ألعبها لأنه بيتعرض لمواقف كتيرة وده اللي يهمني بالنسبة للكوميديا".

وتابع: "وعلى مستوى الحياة فيه ناس كتيرة محتاجة تعمل تجميل من جوا كمان مش من برا بس، فمعنى الفيلم بسيط وجميل، وكل الكرو اجتهد بداية من المخرج والمؤلفين والنجوم المشاركين، الفيلم الهدف الأول منه الضحك وإحنا بنكتبه، نوينا كوميديا هنشوفها من خلال المواقف مش بس افيهات مالهاش لازمة".

ومن أجل إضفاء المزيد من الواقعية على فيلم كريستوفر نولان الجديد oppenheimer حرص المخرج على تصوير العديد من مشاهد الفيلم في الأماكن الحقيقية التي عاش بها العالم الأمريكي روبرت أوبنهايمر، إذ يتناول الفيلم قصة حياته ودوره في تطوير القنبلة الذرية.

ومعظم مشاهد الفيلم تم تصويرها في الأماكن الحقيقية في حياة روبرت أوبنهايمر،  ومنها لوس ألاموس المدينة الواقعة في نيو مكسيكو، وكذلك في مقاطعة سانتا في بالأرجنتين، كما تم استخدام منزل عائلة أوبنهايمر خلال فترة وجوده في لوس ألاموس.