ارتفاع حصيلة ضحايا الأمطار في الفلبين إلى 46 شخصًا
تزايدت حصيلة ضحايا هطول الأمطار الغزيرة والفيضانات العارمة، التي اجتاحت 22 بلدة ومدينة في الفلبين خلال موسم عيد الميلاد المجيد، إلى 46 حالة وفاة و12 مصابًا.
وذكر مكتب الدفاع المدني في الفلبين- حسبما ذكرت شبكة «إيه بي إس- سي بي إن» الفلبينية اليوم الجمعة أنه لا يزال هناك 28 شخصًا مدرجين على قائمة المفقودين وسط البلاد وجنوبها، بحسب ما نقلت وكالة أنباء الشرق الأوسط.
كما تسببت الفيضانات في إلحاق أضرار بنحو 4 آلاف و522 منزلا، ما أجبر آلاف الأشخاص للجوء إلى مراكز الإيواء، وتدمير 7 آلاف و700 هكتار من المحاصيل، بالإضافة
اقرأ أيضًا..
سول تبحث مع واشنطن وبكين سبل إعادة كوريا الشمالية لمحادثات نزع السلاح النووي
بحثت كوريا الجنوبية، الجمعة، مع الولايات المتحدة الأمريكية والصين سبل منع كوريا الشمالية من الانخراط في مزيد من الاستفزازات وإعادتها إلى محادثات نزع السلاح النووي.
وأوضحت وزارة الخارجية الكورية أن الممثل الخاص لسول لشؤون السلام والأمن في شبه الجزيرة الكورية "كيم جون" عقد مشاورات هاتفية منفصلة، مع نظيره الأمريكي "سونج كيم"، والمبعوث النووي الأعلى لبكين "ليو شياو مينج".
وأشار البيان إلى أن كيم أكد، خلال الاتصال مع سونج، ضرورة الرد الصارم على أي نوع من الاستفزازات من قبل كوريا الشمالية على أساس الموقف الدفاعي المشترك بين سول وواشنطن.
وأعرب الجانبان عن أسفهما لإهدار بيونج يانج لمواردها المالية في التطوير النووي والصاروخي المتهور والاستفزازات العسكرية، وسط تجاهل الصعوبات التي يواجهها شعبها.
وخلال المشاورات مع ليو، طلب كيم من الصين القيام بدور أكثر فاعلية لوقف الاستفزازات الكورية الشمالية، وتحميل بيونج يانج مسؤولية استفزازاتها المتكررة وغير القانونية.
من جانبه، جدد ليو التأكيد على استعداد الصين للعب دور بناء في حماية السلام والاستقرار في شبه الجزيرة الكورية وتحقيق نزع السلاح النووي
وأدانت هيئة محامي دارفور – وهي هيئة حقوقية – الهجمات؛ وحملت السلطات المحلية والمركزية المسؤولية؛ وقالت إن استمرار التعدي على المدنيين وحرق القرى والقتل الجزافي هو نتيجة لانتشار السلاح وغياب القانون.
يأتي هذا وسط جدل كبير حول اتفاق السلام الموقع في أكتوبر 2020 بين الحكومة السودانية وعدد من الحركات المسلحة بهدف وقف الحرب التي اندلعت في العام 2003