انطلاق فعاليات المؤتمر الثاني للإعلام العربي في تونس
انطلقت صباح اليوم الجمعة، فعاليات المؤتمر الثاني للإعلام العربي تحت عنوان "الهيمنة الرقمية العالمية وسبل مجابهتها عربيا"، في دولة تونس، بمشاركة عدد من وزراء العرب وكبار المسؤولين.
وشهد الافتتاح وزيرة الثقافة التونسية، حياة قطاط القرمازي، وحسين زين رئيس الهيئة الوطنية للإعلام ونائب رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية، ووزير الاتصال الجزائري محمد بوسليماني، والوزير أحمد عساف المشرف العام على الإعلام الرسمي في فلسطين.
كما شارك في الافتتاح رئيس اتحاد إذاعات الدول العربية محمد بن فهد الحارثي، والمدير العام لاتحاد إذاعات الدول العربية عبدالرحيم سليمان ورئيس اتحاد إذاعات وتليفزيونات دول منظمة التعاون الإسلامي عمرو الليثي، إلى جانب ممثلي جامعة الدول العربية والمنظمات العربية المتخصصة والاتحادات الإذاعية والتلفزيونية الإقليمية وشركات الإعلام الرقمية العالمية.
ويناقش المؤتمر -على مدى يومين- سبل المجابهة العربية الموحدة للهيمنة الرقمية العالمية، ويعلن المؤتمر توصيات ترفع إلى القمة العربية القادمة.
ويركز المؤتمر خلال محاوره على تأثير الهيمنة الرقمية العالمية الكبير على المنطقة العربية، والتأثير الذي يلقي بصداه على كل القطاعات ومنها الإعلام، فضلا عن البحث عن آليات فعالة لمواجهة تلك الهيمنة التي تمثل خطورة خاصة علي النشء والأطفال.
أخبار أخرى..
تونس في المرتبة التاسعة إفريقيًا و73 عالميًا في قائمة أقوى الجيوش في العام
حلت تونس في المرتبة التاسعة إفريقيا و73 عالميا،في قائمة اقوى الجيوش في العلم من بين 145 دولة ضمن مؤشر "غلوبال فاير باور" المتخصص في الشؤون العسكرية
وحافظت الولايات المتحدة على الصدارة، يليها روسيا في المرتبة الثانية والصين في المرتبة الثالثة. تأتي في بقية المراتب الهند وبعدها المملكة المتحدة وكوريا الجنوبية وباكستان ثم اليابان في المرتبة الثامنة وفرنسا في المرتبة التاسعة وإيطاليا في المرتبة العاشرة ، في حين تصدر الجيش المصري قائمة الدول العربية، متبوعا بالسعودية، فيما حافظت السعودية على مركزها الـ22 عالميا، بينما جاءت الثانية على مستوى الجيوش العربية، بعد مصر، وحلت الجزائر في المركز الثالث عربيا، بينما كان ترتيبها 26 عالميا، فيما جاء الجيش العراقي في المركز الرابع عربيا و45 عالميا، متبوعا بالجيش الإماراتي، الذي حل خامسا عربيا و56 عالميا وجاء الجيش المغربي في المركز السادس عربيا، بينما احتل المرتبة 61 عالميا.