مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

فيلم "المطاريد" يتخطى المليون الأول بعد 3 أيام من عرضه في السينما

نشر
الأمصار

حقق فيلم "المطاريد" بطولة الفنان أحمد حاتم إيرادات بلغت 463 ألف جنيه ليلة أمس الجمعة، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم منذ طرحه لـ مليون و200 ألف جنيه، ومن المتوقع أن تتزايد إيرادات السينما بوجه عام عقب انتهاء فترة الامتحانات.

تدور أحداث فيلم "المطاريد" في إطار كوميدي حول صلاح (أحمد حاتم) الذي يعود من أمريكا بعد وفاة والده ليبيع أملاكه في الأرياف، بما فيها نادي كرة القدم، ويشارك في بطولة الفيلم أيضًا إياد نصار، تارا عماد، محمد محمود، محمود حافظ، محمود الليثي، محمود البزاوي، حسن مالك، طه الدسوقي، محمود الليثي، دنيا سامي، مصطفى غريب، ومحمد مولى.

كواليس فيلم "المطاريد"

وظهر أحمد حاتم الإعلان الرسمي للعمل وهو يستعرض بثقة كبيرة قدراته التدريبية في تكوين فريق فريد من نوعه لكرة القدم، متحديا بذلك حسن شحاتة مدرب كرة القدم المصري الشهير، بينما تنم هيئة وتصرفات أعضاء الفريق بعكس ما توحي به كلمات حاتم، فإلى أي مصير سيقوده فريق المطاريد؟ هذا ما ستكشف عنه أحداث الفيلم، وظهر الفنان يونس شلبي بدور والد أحمد حاتم المتوفي.

يذكر أن آخر أعمال "حاتم" مسلسل "أنا وهي" الذي قام ببطولته بمشاركة الفنانة هنا الزاهد، والذي عرض خارج السباق الرمضاني، وهو من تأليف مصطفى حمدى وإخراج سامح عبد العزيز، وشاركهما بطولته أشرف عبد الباقى، ميرهان حسين، عارفة عبد الرسول، محمد ثروت، محسن منصور، محمود البزاوى، سلوى محمد على، ندا عادل، محمد الصاوى، وعدد من ضيوف الشرف على رأسهم عبير صبرى، محمد أنور، كريم عفيفى وآخرين.

أخبار أخري…

تفاصيل عرض "رجل الخشب" للمرة الأولى في العراق

تستقبل دور السينما العراقية عرض أول لفيلم "رجل الخشب" اليوم الخميس، حيث يعرض الفيلم في المعهد الفرنسي ببغداد، بحضور مخرج الفيلم ومؤلفه قتيبة الجنابي إلى جانب عدد من المهتمين بالسينما والإعلاميين في العراق.


يشارك في بطولة فيلم "رجل الخشب" هنا هيفتر وميهالي بالكو، بالاشتراك مع رجل الخشب. ومونتاج هيو ويليامز وهندسة صوت رنا عيد وموسيقى نديم مشلاوي. من تأليف وإخراج وإنتاج وتصوير قتيبة الجنابي.

قصة فيلم رجل الخشب
 
رجل الخشب ينتمى إلى فئة الفنتازيا، وتبدأ أحداثه مع رجل الخشب -دمية بحجم الإنسان مصنوعة من الخشب- يُجبر على ترك موطنه في الغابة، تتقاطع أقداره مع عدة شخصيات ليرسم لنا خلال رحلته صورة من عقل وقلب كل من أجبروا على ترك أوطانهم.