فيلم The Whale يحقق 14مليون دولار عالميًا
وصلت إيرادات فيلم The Whale إلى 14 مليونا و963 ألف دولار بـ شباك التذاكر حول العالم، منذ طرح العمل يوم 9 ديسمبر من العام الماضي 2022، ويستعد صناع الفيلم لعرضه في مزيد من دور العرض حول العالم.
وأنقسمت إيرادات فيلم The Whale بين 14 مليونا و 915 ألف دولار بدور العرض الأمريكية، و 47 الف دولار بـ شباك التذاكر حول العالم، العمل من إنتاج شركة A24.
يدور فيلم The Whale الجديد حول محاولة مدرس اللغة الإنجليزية المنعزل إعادة الاتصال بابنته المراهقة المنعزلة، ما يجعله يواجه بعض العقبات التى يحاول تخطيها، ووصلت مدة الفيلم إلى ساعة و57 دقيقة، ومن إنتاج شركة A24.
فيلم The Whale من بطولة بريندان فريزر، سادي سينك، تاي سيمبكينز، هونج تشاو، سامانثا مورتون، ساتيا سريدهاران، جيسي سينك.
وينضم ذلك الفريق إلى أرونوفسكي مرة أخرى والمصور السينمائي ماثيو ليباتيك، الذي صور أيضًا العرض الأول لفيلم أوليفيا وايلد في البندقية "Don’t worry darling"، وقام ماثيو ليبيتيك بتصوير كل فيلم من أفلام أرونوفسكي حتى الآن، باستثناء "The Wrestler”، حيث عملت ماريز ألبيرتي كمصورة سينمائية.
وكان قد صرح الممثل العالمي بريندان فريزر عن نيته في مقاطعة حفل جوائز الجولدن جلوب لـ عام 2023، إذا تم ترشيحه عن أدائه في فيلمه الجديد The Whale، وفقا للتقرير الذى نشر على موقع "nme".
في مقابلة جديدة أكد فريزر، الذي يتلقى أفضل التقييمات المهنية لدوره في فيلم دارين أرونوفسكي الجديد، "أنا لن احضر الحدث بسبب تاريخه مع رابطة الصحافة الأجنبية في هوليوود، المنظمة التي تقف وراء The Globes، وهذا هو سبب عدم مشاركتى في الجولدى جلوب، حتى في حالة ترشيحي".
عند سؤاله عن أسباب ذلك، أجاب : "بسبب تاريخي معهم، ووالدتي لم تنشئ رجلا منافقا، حيث يمكنك مناداتي بالعديد من الأشياء، لكن ليس هذا"، وفقا للتقرير الذي نشر على موقع "nme".
اقرأ أيضًا..
فيلم Here الفيلم المقبل لتوم هانكس وروبن رايت
كشفت تقارير أجنبية، عن كواليس الفيلم المنتظر Here، للنجم العالمي توم هانكس والنجمة روبن رايت، الذي سيظهران فيه أصغر سناً عن عمرهما الحالي، وهو فيلم للمخرج روبرت زيميكيس، ومن المقرر أن يجمع النجوم المشاركين في "Forrest Gump" بعد ما يقرب من 30 عامًا.
ووفقاً لتقرير نشرته صحيفة فاريتي، فإن الفيلم المنتظر سيستخدم تقنية جديدة فائقة الواقعية، بما في ذلك بدائل الوجه التي تم إنشاؤها بواسطة الذكاء الاصطناعي وإزالة الشيخوخة، للسماح لنجومه برواية قصة تمتد عبر الأجيال، ويعد الفيلم استنادًا إلى رواية ريتشارد ماكجواير المصورة التي تدور أحداثها في نيو إنجلاند - بدءًا من البرية ثم أصبحت فيما بعد قصة حب وفقدان وأمل وكفاح وإرث.