كانسيلو من رفض برشلونة إلى جنة بايرن ميوينخ
حدثت صفقة صادمة خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية، بانتقال جواو كانسيلو إلى بايرن ميونخ، ولكن وجهته كان من الممكن أن تختلف تمامًا.
أراد مانشستر سيتي التخلص من المدافع البرتغالي بسبب خلافه المحتدم مع المدرب بيب جوارديولا، حيث انتشرت بعض التكهنات حول تشاجرهما في تدريبات الفريق الإنجليزي.
انضم اللاعب إلى بايرن على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم الحالي، مع وجود أحقية الشراء بقيمة تصل إلى 70 مليون يورو.
الصحفي الإيطالي فابريتسيو رومانو قال إن كانسيلو تم عرضه على ريال مدريد وبرشلونة قبل انضمامه إلى بايرن ميونخ.
وأشار إلى أن انتقال اللاعب لبرشلونة كان مستحيلًا بسبب راتبه المرتفع، بينما رفض ريال القيام بأي تعاقدات خلال فترة الانتقالات الشتوية الماضية.
يذكر أن صاحب الـ28 سنة قام بتسجيل ظهوره الأول مع بايرن يوم الأربعاء الماضي، ونجح في تقديم تمريرة حاسمة في الفوز على ماينتس 4/0 بدور الـ16 لكأس ألمانيا.
بايرن ميوينخ يضم جواو كانسيلو قادمًا من مانشستر سيتي
أعلن نادى بايرن ميونخ الألماني، بشكل رسمي اليوم الثلاثاء، ضم جواو كانسيلو لصفوف العملاق البافاري قادمًا من مانشستر سيتي على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم.
ونشر حساب بايرن ميونخ الألماني، صور من انضمام كانسيلو للعملاق البافاري وسيرتدي اللاعب رقم 22 مع بطل المانيا.
وأتم البرتغالي جواو كانسيلو إجراءات ضمه إلى البافاري حيث خضع لاعب فريق مانشستر سيتي الى الكشف الطبي تمهيدًا للانتقال الى صفوف البافاري خلال فترة الانتقالات الشتوية على سبيل الإعارة حتى نهاية الموسم الحالي.
وانتابت جواو كانسيلو حال من الغضب الشديد نتيجة عدم وجوده بالتشكيلة الأساسية للسيتزنز في مباراة أرسنال الماضية في كأس الاتحاد الإنجليزي ما دفعه للتهديد بالمغادرة ما تسبب في موافقة المدرب الإسباني بيب جوادريولا على رحيل اللاعب.
وتدهورت علاقة اللاعب البرتغالي ومدربه جوارديولا عقب عودة اللاعب من نهائيات كأس العالم الماضية التي أقيمت في قطر العام الماضي.
وانتقل البرتغالي إلى صفوف ناي بايرن ميونخ على سبيل الإعارة لنهاية الموسم مع وجود بند يمنح البايرن الحق في الشراء مقابل 70 مليون يورو.
وأصبح كانسيلو ثالث صفقة لبايرن ميونخ بعد الحارس السويسري يان سومر الذي جاء إلى النادي البافاري بسبب إصابة مانويل نوير التي ستبعده عن الفريق حتى نهاية الموسم، وبعد الظهير الهولندي ديلي بليند.
