14 فبراير.. مدحت صالح يحيي حفل صوت السينما بدار الأوبرا المصرية

يحي الفنان مدحت صالح حفلا غنائيا ضخما في دار الأوبرا المصرية، بعنوان "صوت السينما" يوم 14 فبراير الجاري برفقة الفنانة ريهام عبد الحكيم، وذلك بمشاركة فريق أوركسترالي بقيادة المايسترو ناير ناجي، ومن المقرر أن يقدما خلال الحفل باقة من أغاني الأفلام في السينما.

صنع مدحت صالح دعاية للحفل من خلال حسابه الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "انستجرام"، مشيرًا إلى نفاد تذاكر الحفل بالكامل بعد طرحها، وعلق "صالح" قائلا: "نفاد جميع تذاكر حفل صوت السينما (14 فبراير) بدار الأوبرا المصرية، أشوفكم على خير.. بحبكوا".

أغنية نار

مؤخرا.. طرح مدحت صالح أجدد أعماله الفنية بعنوان " نار"، وهو من تأليف محمد مصطفى مالك، ألحان محمود أنور.

وفي مجال التمثيل، يشارك مدحت صالح خلال الوقت الحالي في مسلسل "وبينا ميعاد" الذي يعرض عبر شاشة قناة dmc، ويقوم ببطولة العمل مجموعة من الفنانين وهم: شيرين رضا، صبري فواز، بسمة، مدحت صالح، وفاء صادق، خالد أنور، محمد سليمان، نادية رشاد، أسامة الهادي، داليا شوقي والعديد من الوجوه الجديدة،

المسلسل من إنتاج الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، وسمارت ميديا للمنتج إبراهيم حمودة، والإشراف على المحتوى الدرامي بالشركة المتحدة يسري الفخراني، من تأليف وإخراج هاني كمال.

أخبار أخرى…

ذكرى رحيل دوستويفسكي.. تعرف على أشهر روايات الحبر الأعظم للرواية الروسية

تمر اليوم الذكرى الـ142 على رحيل عملاق الأدب الروسي فيودور دوستويفسكي، إذ رحل في 9 فبراير عام 1881.

دوستويفسكي هو روائي وكاتب قصص قصيرة وصحفي وفيلسوف روسي، وهو واحدٌ من أشهر الكُتاب والمؤلفين حول العالم إذ تحوى رواياته فهماً عميقاً للنفس البشرية كما تقدم تحليلاً ثاقباً للحالة السياسية والاجتماعية والروحية لروسيا في القرن التاسع عشر، وفى السطور التالية نورد أشهر روايات أحد أعظم الأدباء على الإطلاق.

ومن أشهر رواياته:

الجريمة والعقاب

رواية الجريمة والعقاب هي رواية اجتماعية نفسية واجتماعية فلسفية ضمن أدب الجريمة من تأليف الروائي الروسي فيودور دوستويفسكي، نُشرت الرواية لأول مرة في المجلة الأدبية الرسول الروسي عام 1866 على شكل سلسلة أدبية بحلقات متسلسلة على 12 شهرا بعد سنة، نُشرِت طبعة منفصلة ومحسنة الهيكل عن إصدارات المجلة الأدبية ضمت اختصارات وتغييرات أسلوبية أدرجها المؤلف ضمن إصدار الكتاب، تعد الرواية ثاني أطول روايات دوستويفيسكي بعد عودته من منفاه في سيبيريا وأفضل رواياته خلال فترة نضجه الأدبي، كما تصنف واحدة من أعظم الأعمال الأدبية في التاريخ.