مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

قائمة باريس سان جيرمان لمواجهة نانت في الدوري الفرنسي

نشر
الأمصار

أعلن كريستوف جالتيه، مدرب باريس سان جيرمان، القائمة التي سيخوض بها مواجهة نانت، غدا السبت، في الدوري الفرنسي.

واختار جالتيه 19 لاعبا، بينما يعاني من 4 غيابات مؤثرة، وهم نيمار جونيور وأشرف حكيمي وريناتو سانشيز بسبب الإصابة، وماركو فيراتي بسبب الإيقاف لتراكم البطاقات.

وجاءت قائمة باريس سان جيرمان كالتالي:

دوناروما، ريكو، لوتيليه، راموس، ماركينيوس، بيتشابو، موكيلي، بيرنات، نونو مينديس، بيمبيلي، رويز، فيتينيا، دانيلو، سولير، زاير ايمري، إسماعيل الغربي، إيكيتيكي، ميسي ومبابي.

ويعتلي سان جيرمان قمة الدوري الفرنسي برصيد 60 نقطة بينما يقبع نانت في المركز الثالث عشر برصيد 28 نقطة بعد مرور 25 جولة من المسابقة.

في سياق متصل، كشف تقرير صحفي فرنسي، عن فرص لحاق النجم البرازيلي، نيمار مهاجم باريس سان جيرمان، بمواجهة بايرن ميونخ، في دوري أبطال أوروبا.

وذكرت صحيفة "ليكيب" الفرنسية: "رغم ضيق الوقت، توجد حالة من التفاؤل بشأن تواجد نيمار في قائمة الفريق عندما يحل ضيفا على نظيره البافاري في 8 مارس الجاري".

وأضافت أن كريستوف جالتيه، مدرب بي إس جي بإمكانه وضع نيمار جونيور على مقاعد البدلاء، تحسبا للدفع به في أي وقت.

من جانبه، يسابق النجم البرازيلي الزمن للتعافي من إصابته في أربطة كاحل القدم، التي تعرض لها خلال الفوز الدرامي على ليل بنتيجة (4-3) ببطولة الدوري، في 19 فبراير الماضي.

وأكدت الصحيفة في ختام تقريرها "مشاركة نيمار أمام بايرن ميونخ غير مستبعدة".

ويسعى بي إس جي لتعويض الخسارة ذهابا على ملعبه بهدف نظيف أمام بايرن ميونخ، لمواصلة مشواره الأوروبي، بالتأهل لدور الثمانية في التشامبيونزليج.

سيرجيو راموس يستفيد من اصابة زميله:

بات سيرجيو راموس، مدافع باريس سان جيرمان، مستفيدا من أزمة طارئة، يواجهها ناديه الفرنسي.

ففي هذا الصدد، نشرت شبكة Canal Supporter الفرنسية تقريرا مطولا، تبرز فيه كيفية تعامل النادي الباريسي مع أزمة إصابة مدافعه برسنيل كيمبيمبي بقطع في وتر أكيليس، وغيابه عن الملاعب 6 أشهر على الأقل.

وأوضحت أن إدارة بي إس جي ربما تفكر في تجديد عقد سيرجيو راموس، رغم تذبذب مستواه الفني، وتقدمه في السن حيث سيبلغ 37 عاما بنهاية مارس الجاري.

وأشارت إلى أن تجديد عقد راموس، سيكون حلا رخيصا أمام الإدارة الباريسية، بدلا من اللجوء لإبرام صفقة جديدة تضعها تحت تهديدات لائحة اللعب المالي النظيف.