مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

المعارضة التركية تعلن ترشيح كمال قليجدار في الانتخابات الرئاسية 2023

نشر
الأمصار

أعلنت المعارضة التركية مساء الإثنين، ترشيح كمال قليجدار أوغلو لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة المقررة في مايو/أيار، ومنافسة الرئيس رجب طيب أردوغان.

وأصدر تحالف المعارضة الرئيسي في تركيا بيانا جاء فيه، إنه تم التوافق على الدفع بمرشح مشترك لخوض الانتخابات الرئاسية المقبلة، مشيرة إلى أن المرشح سيكون كمال قليجدار أوغلو الذي يتولى حاليا قيادة التحالف، ويترأس حزب الشعب الجمهوري.

 

وقال تيميل كرامولا أوغلو، رئيس حزب السعادة المعارض، عقب اجتماع مع 5 من قادة أحزاب المعارضة الأخرى، "نتيجة لاجتماعاتنا، قررنا أن يكون كمال قليجدار أوغلو مرشحنا للرئاسة". 

وقال موقع "تي 24" التركي، إن "الطاولة السداسية" (ستة أحزاب مُعارضة)، أعلنت ترشيح كمال قليجدار أوغلو، رئيس حزب "الشعب الجمهوري" التركي  وزعيم المُعارضة، مرشحًا رئاسيًّا مشتركًا عن "تحالف الأمة"، في الانتخابات المقرر إجراؤها في 14 مايو/ آيار المُقبل.

وبدوره أعلن كمال قليجدار أوغلو أن رؤساء باقي الأحزاب الستة سيعينون نوابًا للرئيس خلال الانتقال إلى النظام البرلماني.

 

أخبار أخرى..

السفير العراقي بأنقرة: إعادة 82 عراقياً عبر رحلتين بريتين من تركيا

 

الأمصار

 

أعلن السفير العراقي في أنقرة ماجد اللجماوي، اليوم الاثنين، عن إعادة 82 عراقياً عبر رحلتين بريتين إلى البلاد.

وقال اللجماوي، إن "السفارة العراقية في أنقرة باشرت بإعادة  82 عراقياً عبر رحلتين بريتين إلى العراق: الأولى من مركز الإيواء في أنقرة، على متنها نحو (20) مواطناً عراقيّاً تم إجلاؤهم من مناطق الزلزال، و الثانية من محافظة أضنة كان على متنها نحو (62) مواطناً عراقياً".

وأضاف، أن "السفارة العراقية باشرت بإصدار جوازات العبور الخاصة بهم من أجل تسهيل عودتهم إلى العراق بناءً على رغبتهم".

الكاظمي مغرداً: لنبني مساحةً مشتركة ونجعل نقاشاتنا وحواراتنا فاعلة وبنّاءة

دعا رئيس الوزراء السابق مصطفى الكاظمي، اليوم الاثنين، إلى بناء مساحة مشتركة، مؤكداً في ذات الوقت ضرورة جعل النقاشات والحوارات فاعلة وبناءة.

 

وكتب الكاظمي في تغريدة: “في اليوم الوطني للتسامح والتعايش، الذي أعلناه بعد الزيارة التاريخية لقداسة البابا فرانسيس الثاني للعراق، نستحضر معاني المحبة والإخوّة، لننطلق منها نحو الآخر، من نتفق معه أو نختلف، لنبني مساحةً مشتركة، فتكون نقاشاتنا وحواراتنا فاعلة وبنّاءة”.

وأضاف، “دعا الله سبحانه إلى “كلمةٍ سواء”، وهذا ما علينا فعله… لأجل العراق والعراقيين، لأجل تاريخنا وحاضرنا ومستقبلنا، لأجل إنسانيتنا”.