طقس العراق.. أمطار رعدية وانخفاض في درجات الحرارة خلال اليومين المقبلين
أعلنت هيئة الانواء الجوية في العراق، اليوم الثلاثاء، عن حالة الطقس في البلاد للأيام المقبلة، فيما توقعت تساقطاً للأمطار وانخفاضاً بدرجات الحرارة خلال اليومين المقبلين.
وذكر بيان للهيئة، أن "طقس البلاد ليوم غد الأربعاء في المنطقة الوسطى سيكون غائماً جزئياً واحياناً غائماً مع تساقط امطار متوسطة الشدة تكون رعدية ، بينما سيكون الطقس في المنطقتين الشمالية والجنوبية غائماً جزئياً واحياناً غائماً مع تساقط امطار خفيفة الى متوسطة الشدة تكون رعدية ، فيما سيكون الطقس في المنطقة الجنوبية غائماً جزئياً واحياناً غائماً مع تساقط زخات مطر خفيفة متفرقة خلال النهار ، أما درجات الحرارة فستكون مقاربة لليوم السابق في الأقسام الوسطى والشمالية، في حين ستنخفض قليلاً عن اليوم السابق في القسم الجنوبي من البلاد".
وأضاف البيان أن "طقس يوم الخميس في المنطقة الوسطى سيكون غائماً مصحوباً بتساقط امطار متوسطة الى غزيرة احياناً وحدوث عواصف رعدية ، بينما سيكون الطقس في المنطقة الشمالية غائماً مصحوباً بتساقط امطار متوسطة الشدة تكون رعدية، وفي المنطقة الجنوبية سيكون الطقس غائماً مصحوباً بتساقط امطار خفيفة الى متوسطة الشدة تكون رعدية ،أما درجات الحرارة فستنخفض قليلاً عن اليوم السابق في الأقسام الوسطى والشمالية، وترتفع قليلاً عن اليوم السابق في القسم الجنوبي من البلاد".
وأشار الى أن "طقس يوم الجمعة في المنطقتين الوسطى والشمالية سيكون صحواً مع بعض الغيوم، بينما سيكون الطقس في المنطقة الجنوبية غائماً مع تساقط امطار خفيفة الى متوسطة الشدة تكون رعدية، ودرجات الحرارة ترتفع قليلاً عن اليوم السابق في عموم البلاد".
وأوضح أن "طقس البلاد ليوم السبت المقبل سيكون صحواً مع قطع من الغيوم، أما درجات الحرارة فسترتفع قليلاً عن اليوم السابق في المنطقة الوسطى ، وتكون مقاربة لليوم السابق في المنطقتين الشمالية والجنوبية من البلاد".
أخبار أخرى..
رئيس الوزراء العراقي في ذكرى الانتفاضة الشعبانية: نؤسس لحكومة الخدمات والعطاء
أكد رئيس الوزراء العراقي محمد شياع السوداني، اليوم الثلاثاء، أن أكثر من ثلاثة عقود مضت وما زالت ذكرى انتفاضة شهر شعبان تمثل درساً في الكرامة، فيما أشار إلى العمل على تأسيس حكومة الخدمات والعطاء.
وتابع السودانى، أن أكثر من ثلاثة عقود مضت، وما زالت ذكرى انتفاضة شهر شعبان، المتوافق مع آذار من عام واحد وتسعين من القرن الماضي، تمثل درساً في الكرامة، ودليلاً على بشاعة الدكتاتورية وفضاعاتها التي ارتكبتها بحق العزّل من نساء ورجال وأطفال وشيوخ، لا ذنب لهم إلّا أنّهم من صُلب شعب رفض الذل والطغيان.
