الطاهر حجر يعزز من العلاقات المتطورة بين الخرطوم والرياض
ثمن عضو مجلس السيادة الانتقالي الطاهر أبوبكر حجربالمستوى المتطور الذي تشهده العلاقات بين الخرطوم والرياض.
وأكد خلال لقائه بالقصر الجمهوري اليوم، سفير المملكة العربية السعودية لدى السودان، السفير علي بن حسن جعفر، أن السودان تربطه بالمملكة علاقات راسخة.
وامتدح عضو مجلس السيادة الدعم الذي ظلت تقدمه المملكة العربية السعودية للسودان في مختلف المجالات، كما أثنى على جهودها العظيمة في خدمة ضيوف الرحمن.
إلى ذلك أوضح السفير علي بن حسن في تصريح صحفي، أن اللقاء استعرض العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز أوجه التعاون المشترك، بما يخدم مصالح الشعبين، مؤكداً أهمية نقل التعاون الاقتصادي والإستثماري بينهما إلى آفاق أرحب.
وبشأن استئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران، ثمن السفير موقف السودان المرحب بهذه الخطوة.
مجال التعاون الرياضي
وفي مجال التعاون الرياضي، قال السفير السعودي إن رئيس الاتحاد السوداني اتفق خلال وجوده بالمملكة مؤخراً، على تطوير التعاون بين الاتحادات الرياضية في البلدين، لاسيما جهود الإتحاد السعودي لاستكمال تشييد المدينة الرياضية بالسودان.
كان سفير المملكة العربية السعودية لدى السودان، قد أبلغ السفير علي بن حسن جعفر، عضو مجلس السيادة الانتقالي الطاهر أبوبكر حجر، تثمين بلاده لموقف السودان المرحب باستئناف العلاقات الدبلوماسية بين المملكة وإيران.
وأشاد عضو مجلس السيادة خلال لقائه سفير المملكة، بالقصر الجمهوري الاحد بالمستوى المتطور الذي تشهده العلاقات بين الخرطوم والرياض، وأكد أن السودان تربطة بالمملكة علاقات راسخة.
وامتدح حجر، الدعم الذي ظلت تقدمه المملكة العربية السعودية للسودان في مختلف المجالات.
وأوضح السفير علي بن حسن في تصريح صحفي، أن اللقاء استعرض العلاقات الثنائية بين البلدين وتعزيز أوجه التعاون المشترك، بما يخدم مصالح الشعبين، وأكد أهمية نقل التعاون الاقتصادي والاستثماري بينهما إلى آفاق أرحب.
وكان "الطاهر" قد أشاد بمواقف المملكة العربية السعودية الداعمة والمساندة للسودان وشعبه، على المستوى الداخلي، وفي كل المنابر الإقليمية والدولية، وبالعلاقات المتميزة والمتطورة بين الخرطوم والرياض في مختلف المجالات.
وأكد سيادته تعاظم الدور الرائد الذي تقوم به المملكة العربية السعودية، اليوم على مستوى العالم، من أجل تحقيق التقدم والسلم على المحيط الإسلامي والعربي، وذلك بفضل القيادة الحكيمة والرشيدة التي تنعم بها المملكة العربية السعودية.