مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

ديميكي ميكونين: يشدد على حاجة إثيوبيا وإيطاليا للعمل لتعزيز العلاقات طويلة الأمد

نشر
الأمصار

أكد نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية الإثيوبي ديميكي ميكونين على حاجة إثيوبيا وإيطاليا للعمل عن كثب لتعزيز العلاقات طويلة الأمد في القضايا الثنائية والمتعددة الأطراف ذات الاهتمام المشترك.

واجتمع نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية مع السفير الإيطالي لدى إثيوبيا أجوستينو باليس.

وخلال هذه المناسبة ، أطلع ديميكي السفير على الأمور الجارية مع التركيز على تنفيذ اتفاق السلام وعملية الحوار الوطني وسد النهضة الإثيوبي الكبير، كما سلط الضوء على المساعدات الإنسانية وعمليات إعادة التأهيل و الإعمار.

ومن جانبه ، قال السفير باليس إن إثيوبيا هي العمود الفقري للسلام والاستقرار الإقليميين.

وأكد مجددا التزام حكومته بدفع العلاقات متعددة الأوجه بشأن القضايا المشتركة على الصعيدين الثنائي والمتعدد الأطراف ، وفقا لوزارة الشؤون الخارجية.

أخبار أخرى..

وفد إثيوبي رفيع المستوى يجتمع مع وزير خارجية جيبوتي

التقى الوفد الإثيوبي برئاسة آدم فرح نائب رئيس حزب الازدهار مع وزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف.

ووصل الوفد إلى جيبوتي ، الأربعاء ، في زيارة عمل رسمية، بحسب السفارة الإثيوبية في جيبوتي.


وتبادل الوفد الآراء مع وزير خارجية جيبوتي محمود علي يوسف حول مجموعة متنوعة من الأمور الثنائية والإقليمية.

وترتبط العلاقة بين إثيوبيا وجيبوتي ارتباطًا وثيقًا بالأنشطة الاقتصادية المختلفة والتفاعلات بين المواطنين.

ويتم تنفيذ معظم تجارة الاستيراد والتصدير لإثيوبيا عبر ميناء جيبوتي.

يذكر أن الوفد الإثيوبي رفيع المستوى قام أيضا بزيارة مماثلة إلى الصومال هذا الأسبوع وأجرى مناقشة مثمرة مع الرئيس حسن شيخ محمود في مقديشو تركزت على القضايا الثنائية والإقليمية ذات الاهتمام المشترك

ووقعت وزارة الصحة مذكرة تفاهم مع جامعة أديس أبابا ومنظمة الناس للناس الدولية لإنشاء أول مركز دولي لاختبار المهنيين الأطباء في إثيوبيا.

وفي كلمتها الافتتاحية في الحدث، قالت وزيرة الصحة ليا تاديسي إن إثيوبيا استثمرت بشكل كبير في توسيع التعليم الطبي خلال العقدين الماضيين. 

في الوقت الحالي، أعطت الدولة الأولوية لتوسيع تخصص التعليم الطبي لزيادة تحسين الخدمة الصحية، مشيرةً إلى أن إنشاء مركز اختبار طبي احترافي سيعتبر خطوة مهمة لوجود مهنيين في مجال الصحة بكفاء يستحقون تقديم الخدمة الصحية في القرن الحادي والعشرين.