مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

قوات الاحتلال تعتقل فلسطينيين في القدس

نشر
الأمصار

اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي، أمس الخميس، فلسطينيين اثنين، بينهم فتاةٌ في مدينة القدس.
وأفاد نادي الأسير الفلسطيني أنَّ قوات الاحتلال اعتقلت الفتاة على حاجز قلنديا، وفيما قامت باعتقال الشاب الفلسطيني في منزله بمدينة القدس المحتلة.
وفي مدينة جنين، قام عدد من المستوطنين باقتحام منطقة الحفيرة بشكل استفزازي، وسط انتشار مكثف لقوات الاحتلال في المنطقة.

فلسطين.. إصابة طفل برصاص جيش الاحتلال في جنين

أصيب طفل برصاص جيش الاحتلال الإسرائيلي في جنوب جنين شمال الضفة الغربية المحتلة بفلسطين.

وأفادت مصادر طبية، بإصابة الطفل محمد مروان طلال برصاص الاحتلال أثناء تواجده بالقرب من الجدار الاستيطاني المقام على أراضي قرية العرقة جنوب المدينة.

وذكرت المصادر ذاتها، أن الطواقم الطبية تقدم العلاج للمصاب.

وفي وقت سابق، اعتقلت قوات الاحتلال الإسرائيلي 3 فلسطينيين خلال اقتحامها اليوم بلدة بيت أمر، في قضاء مدينة الخليل جنوب الضفة الغربية.

وبحسب مصادر فلسطينية فأن قوات الاحتلال اقتحمت بلدة بيت أمر، وسط إطلاق نار وقنابل غازية مسيلة للدموع، مما أدى لإصابة العديد من الشبان الفلسطينيين بحالات اختناق.

وشملت اعتداءات قوات الاحتلال بالضرب على الفلسطينيين في القدس المحتلة، عند باب الأسباط، أحد أبواب المسجد الأقصى، الذي أدى في باحاته نحو 120 ألف فلسطيني صلاة عيد الفطر المبارك.

إصابة فلسطينيين بالرصاص وعشرات بالاختناق خلال اقتحام الاحتلال لبلدة بيتا

ومساء أمس، أصيب فلسطينيان بالرصاص، إلى جانب العشرات بحالات اختناق، خلال اقتحام قوات الاحتلال الإسرائيلي، بلدة بيتا، جنوب نابلس، بشمال الضفة الغربية المحتلة.

وقال رئيس بلدية بيتا محمود برهم، إن قوات الاحتلال اقتحمت الحارة الشرقية من البلدة، وداهمت عددا من منازل المواطنين وفتشتها.

مركز فلسطين يطالب بوقف الإجراءات التعسفية التي تنزع فرحة الأسرى بالعيد

طالب مركز فلسطين لدراسات الأسرى المؤسسات الحقوقية والإنسانية وعلى رأسها الصليب الأحمر التدخل والضغط على الاحتلال لوقف الإجراءات التعسفية والعقوبات التي من شأنها أن تنزع فرحة الأسرى بالعيد، وتنغص عليهم سعادتهم.

وقال مركز فلسطين، في بيان صحفي: “إن إدارة سجون الاحتلال لا يروق لها أن ترى الأسرى سعداء في هذه المناسبات حيث يحاولون نسيان معاناتهم، ويتبادلون التبريكات بالعيد ويوزعون الحلوى ويلبسون أجمل ما يملكون من ثياب، ويتزاورون بين الغرف داخل القسم الواحد بما يسمح به الاحتلال، ويرددوا تكبيرات العيد في ساحات الفورة بشكل جماعي في السجون المفتوحة، لذلك تسعى دائماً للتنغيص عليهم”.