مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

"تويتر" يعيد العلامة الزرقاء لمستخدمين رحلوا عن عالمنا

نشر
الملياردير الأميركي
الملياردير الأميركي إيلون ماسك

تلازم موقع التدوين المصغر "تويتر"، العديد من التوترات بسبب القرارات المتتالية والمتضاربة على خلفية سحب العلامة الزرقاء وإعادتها، حيث تم منحها من جديد لمغردين رحلوا عن عالمنا.

وقد أعاد "تويتر" العلامة الزرقاء إلى عدد كبير من المشاهير الذين يحظون بمتابعة كبيرة، بحسب ما ذكره موقع "theverge" التقني.

ويأتي ذلك بالتزامن مع قرار مالك الموقع، الملياردير الأميركي إيلون ماسك، بإنهاء العمل بالعلامة الزرقاء المجانية في 20 أبريل الجاري، وحصر الحصول عليها بدفع اشتراك شهري يبلغ 8 دولارات.

وتسبب هذا الأمر بفوضى، إذ استغل محتالون حالة الرفض لدفع الأموال لقاء العلامة الزرقاء وسحبها من المشاهير، لتكوين حسابات بأسمائهم.

وحاول إيلون ماسك تدارك الموقف عبر إعادة العلامة الزرقاء لبعض الحسابات، دون دفع أموال ودون إخطار أصحابها بالأمر، كما حدث مع حساب معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا.

وبحسب ما ذكره موقع "theverge" التقني فإن القرار الأخير يبدو جزءا من خطة أوسع لإعادة علامة التوثيق إلى الحسابات التي يتابعها أكثر من مليون شخص.

ولكن تنفيذ هذه الخطة لم يتم بشكل صحيح تماما، فتمت إعادة العلامة الزرقاء إلى حسابات مغردين رحلوا عن عالمنا، وتوقف النشر فيها منذ أمد بعيد.

ومن الحسابات التي تم منح العلامة لها مؤخرا:

حساب المغني الأميركي الراحل، مايكل جاكسون.
لاعب كرة السلة الأميركي، كوبي براينت، الذي توفي في عام 2020
الصحفية والمذيعة الأميركية الراحلة، بربارة والترز.
 

أخبار أخرى…

زلزال بقوة 6.9 درجة يضرب باتو كيبولاوان بإندونيسيا

أعلن مركز رصد الزلازل الأورو متوسطي، أن زلزالاً قوته 6.9 درجة ضرب منطقة كيبولاوان باتو في إندونيسيا.
وأشار مركز الرصد إلى أن الزلزال وقع على عمق 20 كيلومتراً.

اقرأ أيضاً..

أكد وزير التنمية البريطاني أندرو ميتشل، اليوم الإثنين، أن حكومة بلاده تدرس كل خطوة يمكن اتخاذها من أجل إجلاء مواطنيها من السودان في ظل توتر الأوضاع هناك.

وقال ميتشل، في تصريحات أوردتها صحيفة "بوليتيكو" في نسختها الأوروبية الصادرة من بروكسل: "إن الحكومة تبحث كل طريقة ممكنة لإخراج رعاياها من السودان"، مُضيفًا أنه "لا يزال التنقل في أنحاء العاصمة الخرطوم في غاية الخطورة، ولا يأتي أي خيار للإجلاء دون وجود مخاطر جسيمة على الحياة".

 

وتابع ميتشل أن "إنهاء العنف هو الإجراء الوحيد الأكثر أهمية الذي يمكن اتخاذه لضمان سلامة المواطنين البريطانيين والجميع في السودان".

وذكرت الصحيفة أن القوات البريطانية قد توجهت بالفعل إلى مدينة بورتسودان على البحر الأحمر، للقيام بأعمال استطلاعية، لكن ميتشل رفض تأكيد ذلك.

كانت أعلنت الجزائر إطلاق عملية إجلاء لأفراد جاليتها المقيمين بالسودان والراغبين في المغادرة، وكذلك طاقم سفارتها بالخرطوم، بدءا من اليوم الإثنين.

وأوضحت وزارة الخارجية الجزائرية، في بيان صادر اليوم، أن هذه العملية تأتي تنفيذا لتعليمات الرئيس الجزائري، عبد المجيد تبون، وفي إطار الإجراءات المتخذة للتكفل بأعضاء الجالية المقيمة بجمهورية السودان، إثر الأزمة المؤسفة التي يشهدها هذا البلد الشقيق.