بورصة قطر ترتفع 1.17% في مستهل أول جلسة بعد عطلة العيد
استهلت بورصة قطر التعاملات باللون الأخضر في أولي الجلسات بعد عطلة عيد الفطر؛ بدعم 6 قطاعات يتقدمها النقل.
وبحلول الساعة 9:55 صباحاً بتوقيت قطر، زاد المؤشر العام بنسبة 1.17% ليصل إلى النقطة 10046.72،رابحاً 116.39 نقطة عن مستوى الخميس الماضي.
بلغت قيمة تداول البورصة في تلك الأثناء 70.32 مليون ريال، وزعت على 25.09 مليون سهم، بتنفيذ 3.48 ألف صفقة.
ودعم أداء الجلسة ارتفاع 6 قطاعات على رأسها النقل بـ 1.59%، فيما تذيل قائمة الارتفاعات الاتصالات بـ 0.50% بينما انخفض قطاعا التأمين وحيداً بـ 0.59%.
تصدر سهم "التحويلية" القائمة الحمراء بـ 3.20%، فيما جاء "مقدام" على رأس الارتفاعات بـ 9.96%.
أخبار أخرى..
قطر الثالثة عالمياً في استخدام مواقع التواصل الاجتماعي
جاءت قطر في المرتبة الثالثة عالمياً من حيث استخدام الشبكات الاجتماعية مقابل عدد السكان، وفقًا للنتائج التي نشرتها منصة داتا ريبورتال.
وبالإضافة إلى قطر، دخلت 4 دول عربية في المراكز العشرة الأولى لقائمة استخدام الشبكات الاجتماعية، وهي الإمارات والبحرين ولبنان وسلطنة عُمان.
وفي سياق أخر، قدرت أوساط تجارية قطرية حجم مستوردات قطر من التمور الأردنية خلال شهر رمضان المبارك بنحو 25 طناً من مختلف الأصناف والأنواع.
ونقلت وكالة الأنباء الأردنية "بترا" اليوم الاثنين، عن تجار ومستوردين قطريين قولهم، إن معدل استيراد التمور الأردنية للسوق القطري، شهد قفزة كبيرة خلال الشهر الفضيل مقارنة مع وتيرة الاستيراد المعتادة خلال أشهر السنة الأخرى.
وأشاروا إلى أن قطر تستورد ما يزيد على 12 طناً شهرياً من التمور الأردنية ضمن المعدلات الطبيعية، لكن خلال شهر رمضان المبارك سجل حجم المستوردات قفزة ملحوظة بالنظر إلى خصوصية الشهر الفضيل، وارتفاع حجم الطلب بشكل كبير على مختلف أصناف التمور، بسبب ارتفاع معدل استهلاكها.
وأضافوا أن السوق القطري يستورد جميع أصناف التمور الأردنية، لكن أبرزها صنف المجهول، الذي يحظى بطلب وإقبال كبيرين مقارنة مع كل الأصناف والأنواع الأخرى سواء المحلية أو المستوردة، لافتين إلى أن هذا الصنف بالذات يشهد رواجاً وإقبالاً على الشراء.
ورغم أن قطر تنتج أنواعا عديدة من التمور الرطبة والجافة، إلا أنها تعتمد بنسبة كبيرة على التمور الأردنية بمختلف أصنافها وبشكل خاص صنف "المجهول" الذي يحظى بانتشار واسع ورواج وقبول كبير في الأسواق القطرية، وأسواق دول الخليج العربي بشكل عام.
