مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

زلزال بقوة 4.1 ريختر يضرب هاتاي التركية

نشر
الأمصار

ضرب زلزال بقوة 4.1 درجة بمقياس ريختر منطقة سامانداغ في محافظة هاتاي التركية.

ووفقا لـ "تركيا الآن"، أفادت إدارة الكوارث والطوارئ (AFAD)، بأنه قد تم تسجيل زلزال بقوة 4.1 درجة في منطقة سامانداغ في هاتاي.

ووقع الزلزال الساعة 08:15 على عمق 7 كيلومترات من الأرض.

وبالأمس، أعلنت وكالة إدارة إزالة عواقب الكوارث الطبيعية في تركيا (آفاد)، إنه تم تسجيل وقوع زلزال بقوة 4.1 درجة في ولاية أضنة التركية.

وذكرت الإدارة في تغريدة على تويتر، أنه تم تسجيل الزلزال في الساعة 07:48 بتوقيت موسكو.

ووقع مركز الهزات على عمق 7 كيلومترات.

ولم ترد أية أنباء عن وقوع إصابات أو أضرار مادية نتيجة الزلزال.

وفي 6 فبراير، وقعت زلازل بقوة 7.7 و 7.6 درجة بفاصل 9 ساعات في ولاية كهرمان مرعش في جنوب شرق تركيا.

وشعر بهذه الهزات الأرضية، السكان في 11 ولاية في تركيا وكذلك في الدول المجاورة وخاصة سوريا حيث تسببت الهزات بدمار وسقوط قتلى.

ووصفت السلطات التركية الزلزال بأنه "كارثة القرن"، ووفقا لها بلغ عدد قتلى زلزال 6 فبراير 50.7 ألف شخص.

أخبار أخرى..

أردوغان يسلم أول “قرية ذكية” لضحايا الزلزال

سلّم الرئيس التركي رجب طيب أردوغان المنازل القروية المكتملة في منطقة نورداجي بغازي عنتاب لضحايا الزلزال.

أطلقت وزارة البيئة والتحضر وتغير المناخ التركية وإدارة الكوارث والطوارئ حملة “تركيا قلب واحد ” جرى خلالها تسليم المساكن الأولى في نورداجي لضحايا الزلزال، حيث وُضع حجر الأساس لها في أول مارس.


يعد هذا المشروع أول مشروع لإنشاء مساكن دائمة تم تسليمها بعد زلزال 6 فبراير هذا بالاضافة الى كونه نموذجًا للتحول الريفي يجذب الانتباه عن طريق تطبيقاته الخاصة بالقرية الذكية.


ضمن المشروع تم بناء 14 منزلاً قروياً، ومسجداً ، وقصور قروية، وحظائر، ومنطقة التسميد، وتنسيق الحدائق.

يمكنهم التحكم في منازلهم عن بُعد من خلال تحميل تطبيق “القرية الذكية”

أعلنت وزارة الدفاع الدنماركية، يوم السبت، عن سحب جميع عسكرييها الذين شاركوا في الحرب ضد تنظيم داعش في العراق وسوريا.

 

وقالت الوزارة الدنماركية في بيان أوردته وسائل الإعلام، إن "القيادة العسكرية قررت الانسحاب والعودة إلى الدنمارك، ويرجع ذلك جزئيًا إلى أن عدد الإرهابيين من داعش قد انخفض لدرجة أنه لا توجد حاجة ماسة لمساهمتنا، وجزئيًا لأننا بحاجة إلى قواتنا في بلدنا".