طقس العراق.. تصاعد للغبار نهاية الأسبوع الحالي
أعلنت هيئة الأنواء الجوية في العراق، اليوم الثلاثاء، عن حالة الطقس في البلاد للأيام المقبلة، فيما توقعت تصاعداً للغبار نهاية الأسبوع الحالي.
وذكر بيان للهيئة، أن "طقس البلاد ليوم غد الأربعاء في المنطقة الوسطى سيكون غائماً جزئياً يتحول تدريجياً الى صحو ، وفي المنطقة الشمالية سيكون الطقس غائماً جزئياً مع فرصة لتساقط زخات مطر خفيفة في أقسامها الشرقية ، بينما سيكون الطقس في المنطقة الجنوبية صحواً مع بعض الغيوم ، أما درجات الحرارة فستكون مقاربة لليوم السابق في الأقسام الوسطى والشمالية ، وتنخفض قليلاً في القسم الجنوبي من البلاد".
وأضاف البيان أن "طقس يوم الخميس سيكون غائماً جزئياً واحياناً يكون غائماً في المنطقتين الوسطى والجنوبية ، ودرجات الحرارة ترتفع قليلاً ، بينما سيكون الطقس في المنطقة الشمالية غائماً ، ودرجات الحرارة ترتفع قليلاً وفي أقسامها الغربية ترتفع بضع درجات".
وأشار الى أن "طقس يوم الجمعة في المنطقة الوسطى سيكون صحواً مع بعض الغيوم وفي أقسامها الغربية غائماً ، بينما سيكون الطقس في المنطقة الشمالية غائماً جزئياً واحياناً يكون غائماً ، وفي المنطقة الجنوبية سيكون الطقس صحواً الى غائم جزئي ، أما درجات الحرارة فسترتفع بضع درجات في المنطقة الوسطى ، في حين سترتفع قليلاً في المنطقتين الشمالية والجنوبية من البلاد".
وتابع أن "طقس البلاد ليوم السبت المقبل سيكون صحواً مع بعض الغيوم في المنطقتين الوسطى والجنوبية ، بينما سيكون الطقس في المنطقة الشمالية صحواً الى غائم جزئي ،والرياح جنوبية شرقية خفيفة الى معتدلة السرعة (10-20) كم/ تتحول خلال النهار الى شمالية غربية معتدلة السرعة (20-30) كم/س، مسببة تصاعد الغبار في المنطقتين الوسطى والجنوبية ، وفي المنطقة الشمالية ستكون الرياح متغيرة الاتجاه خفيفة السرعة (5-10) كم/س تتحول الى شمالية غربية خفيفة الى معتدلة السرعة (10-20) كم/س ، أما درجات الحرارة فسترتفع بضع درجات في عموم البلاد".
أخبار أخرى..
العراق: نتطلع للتعاون مع جميع الدول لاستعادة كل قطعة آثار خرجت من البلاد
أكدت وزارة الخارجيَّة العراقية، اليوم الثلاثاء، التطلع للتعاون مع جميع الدول لاستعادة كل قطعة آثار أخرجت من العراق.
وقالت الوزارة في بيان، إن"استعادة أي جزء من شواهد تاريخنا العراقيّ الثري إلى حيث ينتمي، هو مصدر فخر وسعادة كبيرة لجميع العراقيين"، معربة عن أملها بأنَّ "تكون المدّة التي قضتها القطع الآثارية العراقيَّة المستعادة مؤخراً، والتي تجاوزت تسعين عاماً، قد خدمت البحث العلميّ والمعرفيّ في الإرث الحضاريّ الكبير لآثارنا من قبل المختصين".