مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

الموريتانيون في الخارج يستعدون لخوض المرحلة الثانية من الانتخابات

نشر
الأمصار

يستعد الناخبون الموريتانيون للشوط الثاني من الاستحقاقات التي جرى شوطها الأول في الثالث عشر من مايو الجاري.

ويجرى الشوط الثاني بعد غد السبت (27 مايو).

وبالإضافة إلى دوائر الخارج الأربع؛ يجرى الشوط الثاني في دوائر نيابية مختلفة بتسع من ولايات موريتانيا، وذلك على النحو التالي:

– الحوض الشرقي: شوط ثانٍ في مقاطعتي ولاته وجكني.

– الحوض الغربي: شوط ثانٍ في مقاطعة أطويل.

– لعصابه: شوط ثانٍ في كرو.

– غورغول: مقاطعات مونكل، مقامه، ولكصيبه 1.

– لبراكنه: مقاطعات بابابي، آمبان وبوكي.

– اترارزة: شوط ثانٍ في عاصمة الولاية روصو.

– آدرار: شوط ثانٍ في مقاطعتي أطار وأوجفت.

– كيدي ماغا: مقاطعات ول ينج، غابو، وومبو.

– تيرس الزمور: شوط ثانٍ على مستوى عاصمة الولاية أزويرات.

من جهة أخرى؛ قالت لجنة الانتخابات إن عملية التصويت ستعاد في بلدية واحدة، وذلك على مستوى ولاية كيدي ماغا، بالتزامن مع الشوط الثاني.

أخبار أخرى..

موريتانيا.. أحزاب معارِضة تطالب بإطلاق سراح «بيرام» وتدعو للسلم

طالب عدد من الأحزاب السياسية المعارضة في موريتانيا، بإطلاق سراح النائب برام الداه اعبيد و كافة المعتقلين الآخرين دون قيد أو شرط.

جاء ذلك في بيان وقعته أحزاب التجمع الوطني للغصلاح والتنمية “تواصل”، والصواب، والجبهة الجمهورية للوحدة والتنمية واتحاد قوى التقدم وتكتل القوى الديمقراطية والتحالف الشعبي التقدمي.

وقال الأحزاب في بيانها إنه “في وقت تحرص فيه القوى السياسية على الأمن والاستقرار والابتعاد عن كلما يهدد السكينة، تم في ظروف غامضة اعتقال النائب بيرام الداه اعبيدي من طرف السلطات الأمنية، دون الكشف عن أسباب و ملابسات هذا الاعتقال”.

ودعا البيان “مناضلي كافة الأحزاب السياسية و الرأي العام الوطني، إلى التمسك بخيار النضال السياسي السلمي لمواجهة الأزمة الانتخابية سعيا إلى حماية البلد، وإفشال كل المحاولات الهادفة إلى التراجع عن المكتسبات التي تحققت في مجال الديمقراطية”.

ووصفت الأحزاب الانتخابات التي شهدتها البلاد خلال الأيام الأخيرة بـ “المهزلة الانتخابية”التي أعادت المسلسل الديموقراطي في البلاد إلى المربع الأول.

وصدّقت الحكومة الموريتانية  الأربعاء، على ثلاث اتفاقيات للتعاون القضائي بينها وبين الحكومة الجزائرية، سبق أن وقعت بين الطرفين ديسمبر الماضي.