63 مليار دولار إيرادات مصر من السياحة خلال 10 سنوات
أفادت بيانات الجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء بأن قيمة إيرادات السياحة المصرية نحو 63.4 مليار دولار خلال الـ10 سنوات الماضية، مشيرة إلى أن عدد السائحين الوافدين إلى مصر خلال تلك السنوات بلغ 90.1 سائح.
وجدير بالذكر، أن مصر تهدف خلال خطتها لتعظيم إيرادات القطاع السياحي إلى الوصول لـ30 مليار دولار سنوياً بدءًا من العام 2028.
وأشار وزير المالية المصري، محمد معيط، إلى أنه من المتوقع أن يحقق القطاع هذا العام إيرادات قياسية هذا العام تصل إلى 14 مليار دولار.
وأوضح الجهاز المركزي، أن قيمة الإيرادات السياحية بلغت نحو 10.7 مليار دولار خلال عام 2021-2022 بنسبة ارتفاع قدرها 121.1 بالمئة.
إيرادات السياحة في مصر خلال السنوات العشر الماضية:
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 4.9 مليار دولار عام 2020-2021 بنسبة انخفاض قدرها 50.7 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 9.9 مليار دولار عام 2019-2020 بنسبة انخفاض قدرها 21.6 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 12.6 مليار دولار عام 2018-2019 بنسبة ارتفاع قدرها 28.2 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 9.8 مليار دولار عام 2017-2018 بنسبة ارتفاع قدرها 123.9 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 4.4 مليار دولار عام 2016-2017 بنسبة ارتفاع قدرها 16.2 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 3.8 مليار دولار عام 2015-2016 بنسبة انخفاض قدرها 48.9 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 7.4 مليار دولار عام 2014-2015 بنسبة ارتفاع قدرها 45.3 بالمئة.
- سجلت قيمة إيرادات السياحة نحو 5.1 مليار دولار عام 2013-2014.
أخبار أخرى..
مصر تنفي تعثرها في سداد مدفوعات وارداتها من القمح المستورد
تداولت بعض المواقع الإلكترونية وصفحات التواصل الاجتماعي تقريراً صادراً عن أحد المؤسسات الدولية يزعم تعثر مصر في سداد مدفوعات وارداتها من القمح المستورد.
وقام المركز الإعلامي لمجلس الوزراء المصري بالتواصل مع وزارة التموين والتجارة الداخلية المصرية، التي نفت تلك الأنباء، مُؤكدةً أنه لا صحة لتعثر مصر في سداد مدفوعات وارداتها من القمح المستورد، وأن المعلومات المتداولة بالتقرير مغلوطة، ولا تمت للواقع بصلة، مُشددةً على التزام مصر بسداد كل التزاماتها المالية لموردي الأقماح خلال المدة المتفق عليها، في بنود التعاقد دون أي تأخير أو جدولة، مُناشدةً المواطنين عدم الانسياق وراء تلك التقارير المغلوطة، مع استقاء المعلومات من مصادرها الرسمية.
وناشد، جميع وسائل الإعلام ومرتادي مواقع التواصل الاجتماعي، تحري الدقة والموضوعية في نشر الأخبار، والتواصل مع الجهات المعنية للتأكد قبل نشر معلومات لا تستند إلى أي حقائق، وتؤدي إلى إثارة البلبلة بين المواطنين.