الأرصاد الفلسطينية تحذر المواطنين من طقس اليوم
نشرت دائرة الأرصاد الجوية الفلسطينية تقريرها بشأن طقس، اليوم الثلاثاء، وتوقعت الدائرة أن يكون الطقس غائمًا جزئيًا، ويطرأ ارتفاع على درجات الحرارة بحيث تصبح أعلى من معدلها العام بقليل، وبعد ساعات الظهيرة أحوال جوية غير مستقرة.
كما تنبأت الدائرة بهطول أمطار متفرقة فوق بعض المناطق قد تكون مصحوبة بعواصف رعدية أحيانا والرياح شمالية غربية إلى شمالية شرقية خفيفة إلى معتدلة السرعة والبحر خفيف ارتفاع الموج.
كما قالت الدائرة أن الطقس ممكن أن يكون هذه الليلة غائمًا جزئيًا وباردًا نسبياً خاصة في المناطق الجبلية وتكون الفرصة مهيأة لسقوط امطار خفيفة متفرقة فوق بعض المناطق ، والرياح جنوبية غربية إلى غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة والبحر خفيف ارتفاع الموج.
وقالت الدائرة في تقريرها أن طقس يوم الأربعاء قد يكون غائمًا جزئيًا ولا يطرأ تغير على درجات الحرارة بحيث تبقى أعلى من معدلها العام بقليل، والرياح جنوبية غربية إلى شمالية غربية خفيفة إلى معتدلة السرعة تنشط أحيانا والبحر خفيف إلى متوسط ارتفاع الموج.
وحذرت دائرة الأرصاد الجوية الفلسطينية المواطنين اليوم من مخاطر التزحلق على الطرق في المناطق التي تشهد سقوط للأمطار.
أخبار أخرى..
أبو الغيط: القضية الفلسطينية على رأس أجندة الدبلوماسية العربية
أكد أحمد أبوالغيط الأمين العام لجامعة الدول العربية، أهمية الدعم المتبادل بين الدول العربية ودول جزر الباسيفيك في المواضيع المطروحة في الأمم المتحدة والمنظمات الدولية، فيما يتعلق بالقضايا العادلة للطرفين، وكذلك الدعم المتبادل للترشيحات للمناصب في المنظمات الدولية.
وأضاف أبوالغيط خلال كلمته في الجلسة الافتتاحية للدورة الثانية للاجتماع الوزاري بين الدول العربية ودول جزر الباسيفيك، أن القضية الفلسطينية تقع على رأس أجندة الدبلوماسية العربية، وستواصل الدول العربية حمل لواء الدفاع عن هذه القضية في مختلف المحافل الدولية وفي مقدمتها الأمم المتحدة، و"نتطلع في هذا الإطار إلى تفهم دولكم الموقرة لهذا المسعى العربي ودعمنا فيه في الأمم المتحدة".
وما زالت جامعة الدول العربية تعمل جاهدة من أجل التوصل إلى حلول سياسية للأزمات العربية الراهنة بما يحفظ مقدراتها ووحدتها الترابية وسلامة مؤسساتها الوطنية. كما سنواصل العمل من أجل إخلاء منطقة الشرق الأوسط من أسلحة الدمار الشامل، على غرار المنطقة الخالية (راراتونجا) في منطقة جنوب الباسيفيك.
وعلى الصعيد التنموي، فإن الدول العربية تضع مسألة التنمية المستدامة على رأس أولوياتها في الوقت الراهن، وسنعمل على التنسيق مع دول جزر الباسيفيك، بخاصة في إطار الرؤى والمبادرات التنموية العربية، والتي من بينها رؤية المملكة العربية السعودية 2030.