مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

نانت الفرنسي يفعل بند شراء مصطفى محمد

نشر
الأمصار

أعلن نادي نانت الفرنسي التعاقد رسمياً مع الدولي المصري مصطفى محمد لمدة 4 مواسم تنتهي بنهاية يونيو 2027 بعد تفعيل بند التعاقد مع نادي جالاتا سراي التركي.

ونجح مصطفى محمد في تسجيل 11 هدفاً خلال الموسم الماضي والأول له مع نانت في البطولات الفرنسية والأوروبية.

وشارك مصطفى محمد خلال الموسم الجارى فى 48 مباراة بجميع المسابقات، سجل خلالها 11 هدفًا، كما صنع خمسة أهداف حاسمة.

وسجل مصطفى محمد 8 أهداف مع نانت خلال الموسم الحالي فى الدوري الفرنسي، ليصبح الهداف التاريخي للاعبين المصريين فى البطولة.

ويشارك مصطفى محمد مع منتخب مصر حالياً في المعسكر المقام في المغرب لمواجهة غينيا في التصفيات المؤهلة لبطولة كأس الأمم الإفريقية.

ووفقاً لصحيفة "ليكيب" فإن إدارة نادي نانت ترى الإبقاء على مصطفى محمد وتفعيل بند التعاقد معه مع ضمان البقاء في الدوري الفرنسي الموسم القادم.

وأوضحت الصحيفة أن بند استمرار مصطفى محمد في صفوف فريق نانت سيمنح نادي جالاتا سراي 6 ملايين يورو خلال فترة الانتقالات الصيفية الجارية.

وأكد التقرير أن مهلة تفعيل بند التعاقد مع مصطفى محمد تنتهي الخمس القادم بين الناديين وبالتالي سيكون الرد الحاسم خلال الساعات المقبلة.

الضرائب الإسبانية تلاحق كريم بنزيما في السعودية

 

كشف تقرير صحفي إسباني، اليوم الأربعاء، عن مفاجأة كبرى تتعلق براتب الفرنسي كريم بنزيما، مهاجم اتحاد جدة الجديد.

وانضم بنزيما، لصفوف الاتحاد، هذا الصيف، في صفقة انتقال حر، قادما من ريال مدريد.

وبحسب صحيفة "موندو ديبورتيفو" الإسبانية، فإنه على الرغم من رحيل بنزيما عن ريال مدريد إلى الاتحاد، إلا أن النجم الفرنسي سيظل مطالبا بدفع سلسلة من الضرائب في إسبانيا.

وأضاف التقرير، أن بنزيما سيتقاضى ما يقرب من 100 مليون يورو في الموسم الواحد مع الاتحاد، لمدة موسمين، بالإضافة إلى 20 مليون يورو ليكون سفيرا لملف الترشيح السعودي لاستضافة كأس العالم 2030.

وأشار التقرير، إلى أن بنزيما كان يتقاضى 11.5 مليون يورو صافية بعد الضرائب في ريال مدريد.

ومن المقرر أن يذهب جزء من الراتب الذي سيحصل عليه بنزيما في السعودية إلى الضرائب الإسبانية، بموجب ما يعرف ب "ضريبة الخروج"، وهي الضريبة التي تفرض بنسبة تتراوح بين 19 و28%، على أرباح المشاركة في الشركات والنشاطات لأولئك الذين ينتقلون إلى خارج الاتحاد الأوروبي، بعد أن أقاموا على الأقل من 10 إلى 15 سنة فيه، وهو ما ينطبق على المهاجم الفرنسي.