مجلس التحرير: مجموعة صحفيين عرب
الموقع قدم أوراق اعتماده
الى نقابة الصحفيين العراقيين

سلطنة عُمان تستضيف اجتماع قادة القوات البحرية بدول مجلس التعاون

نشر
الأمصار

 استضافت سلطنة عُمان ممثَّلةً في البحريَّة السُّلطانية العُمانية ـ الاجتماع الحادي والعشرين لقادة القوَّات البحريَّة بالقوَّات المسلَّحة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية 2023م، برئاسة اللواء الركن بحري سيف بن ناصر الرحبي قائد البحريَّة السُّلطانية العُمانية، وبمشاركة قادة القوَّات البحريَّة بدول مجلس التعاون لدول الخليج العربية.

وناقش الاجتماع الذي عقد بنادي الشفق لقوَّات السُّلطان المسلَّحة بمحافظة مسقط الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، وبحث مجالات التعاون العسكري القائم بين القوَّات البحريَّة بدول مجلس التعاون.

أخبار أخرى..

سلطنة عمان ترحب بقرار أمريكا استئناف عضويتها في اليونسكو

رحبت سلطنة عُمان بقرار حكومة الولايات المتحدة الأمريكية استئناف عضويتها في منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو) ابتداءً من شهر يوليو القادم.

وأعربت سلطنة عُمان - في بيان صادرعن وزارة الخارجية العمانية اليوم /الأربعاء/ وفقا لوكالة الأنباء العمانية - عن تثمينها لهذه الخطوة التي تعيد تأكيد التزام الولايات المتحدة بالتعاون الدولي في مجالات التعليم والعلم والثقافة ودعمها لليونسكو في تنفيذ رسالتها النبيلة لتعزيز السلام والتنمية المستدامة وحماية التراث الثقافي العالمي والحوار بين الأمم والشعوب وتسهيل تبادل المعرفة والخبرات فيما بينها.

وأكدت صحيفة "الوطن" العمانية اليوم الأربعاء، أن العالَم العربي والإسلامي مطالَب بوقفة جادة وعاجلة لمنع الاحتلال الإسرائيلي من المضي قُدمًا في مخطَّطاته الاستيطانيَّة والتوسعية، بالإضافة إلى فرض عقوبات دولية صارمة بحق الاحتلال الإسرائيلي، في خطوة جدية لمنعِه من العبثِ بالمقدَّسات الدينية؛ أما المجتمع الدولي فعليه ترجمة المواقف الدولية والأمريكية الرافضة للاستيطان إلى إجراءات وعقوبات رادعة، فالشعب الفلسطيني الأعزل يدفع يوميا ثمنًا باهظًا لهذه الاعتداءات.

وقالت الصحيفة في افتتاحيتها الصادرة اليوم تحت عنوان "مطالبات عادلة ضد الاعتداءات الصهيونية" إن العالم أجمع ومنطقة الشرق الأوسط بشكلٍ خاصٍّ يمر بمرحلة شديدة الصعوبة والتعقيد؛ نتيجة ما تموج به المنطقة والعالَم من صراعات جيوسياسية، وأزمات اقتصادية، قادرة على العصف بالاستقرار الهشِّ الذي تعاني منه المنطقة والعالَم أجمع، ما يحتاج إلى توحيد الرؤى والتعاون والعمل بهدوء من أجلِ استعادة الهدوء والاستقرار الحقيقي، الذي يعد البوابة الرئيسة للخروج من هذا النفق المُظلم.